عشرات الناس من حولنا من يطرح السؤال التالي:
-أين وضعت مفاتيحي؟.
..ننظر؛ ونحن في حيرة :
- فعلا اين مفاتيحك ..واين وضعتها؟!.
لماذا يصعب علينا فعلاً تحديد مكان شيء غيرنا محله؟.
وجدت دراسة من جامعة واترلو أننا عندما نستعجل الأمور، نرى في كثير من الأحيان ما نبحث عنه، فنلتقطه، ثم نرميه جانبًا من دون أن ندرك ذلك. لا يمكن لإدراكنا الحسي أن يعمل بسرعة أيدينا فيما تغوص في الحقيبة أو تقلب كومة من الأوراق.
يوضح عالم الأعصاب الإدراكي دانيال سميليك أن «عملية التحديد والحركة غير منسقتين». إليك ثلاث طرق لإجبار الأنظمة الحسية والحركية على التزامن، فيمكنك تحسين أدائك عند تعقب شيء ما:
الطريقة الاولى: فكر بصوت مرتفع
. يلاحظ عالم النفس والباحث المشارك في الدراسة غرايدن سولمان أنه «غالبًا ما نعجز عن مجاراة الإدراك. لا يعرف ماذا تم انتقاؤه قبل أن ننتقل إلى شيء آخر. حاول تسمية كل ما تبحث من خلاله، حتى لو في رأسك فحسب، قبل رفضه.
فكر: هذه دباسة، وهذه أقلامي، وهذه… مفاتيحي!.
الطريقة الثانية:ثق بحدسك
في الدراسة، خفف المشاركون من سرعتهم بشكل طبيعي عندما حددوا العنصر الذي يبحثون عنه قبل وضعه جانبًا. يقول سميليك: «يبدو أن ثمة اعترافاً لاوعياً في أنهم أخطأوا الهدف». لذلك إذا كنت تعرف أن دفتر الشيكات في مكتبك، فقد يستحق ذلك عناء البحث مجدداً.
الطريقة الثالثة:استخدم الحواس كافة
يقترح سولمان الانتباه إلى الروائح، التركيبات، والأصوات «لمساعدتك على فصل الأغراض عن بعضها». لا تعتمد على عينيك فحسب. يمكن لسماع صوت المفاتيح أو الشعور ببرودة الهاتف المحمول أن يكون بمثابة هزة تحتاج إليها لتدرك ما تبحث عنه.
( ترجمات)
-أين وضعت مفاتيحي؟.
..ننظر؛ ونحن في حيرة :
- فعلا اين مفاتيحك ..واين وضعتها؟!.
لماذا يصعب علينا فعلاً تحديد مكان شيء غيرنا محله؟.
وجدت دراسة من جامعة واترلو أننا عندما نستعجل الأمور، نرى في كثير من الأحيان ما نبحث عنه، فنلتقطه، ثم نرميه جانبًا من دون أن ندرك ذلك. لا يمكن لإدراكنا الحسي أن يعمل بسرعة أيدينا فيما تغوص في الحقيبة أو تقلب كومة من الأوراق.
يوضح عالم الأعصاب الإدراكي دانيال سميليك أن «عملية التحديد والحركة غير منسقتين». إليك ثلاث طرق لإجبار الأنظمة الحسية والحركية على التزامن، فيمكنك تحسين أدائك عند تعقب شيء ما:
الطريقة الاولى: فكر بصوت مرتفع
. يلاحظ عالم النفس والباحث المشارك في الدراسة غرايدن سولمان أنه «غالبًا ما نعجز عن مجاراة الإدراك. لا يعرف ماذا تم انتقاؤه قبل أن ننتقل إلى شيء آخر. حاول تسمية كل ما تبحث من خلاله، حتى لو في رأسك فحسب، قبل رفضه.
فكر: هذه دباسة، وهذه أقلامي، وهذه… مفاتيحي!.
الطريقة الثانية:ثق بحدسك
في الدراسة، خفف المشاركون من سرعتهم بشكل طبيعي عندما حددوا العنصر الذي يبحثون عنه قبل وضعه جانبًا. يقول سميليك: «يبدو أن ثمة اعترافاً لاوعياً في أنهم أخطأوا الهدف». لذلك إذا كنت تعرف أن دفتر الشيكات في مكتبك، فقد يستحق ذلك عناء البحث مجدداً.
الطريقة الثالثة:استخدم الحواس كافة
يقترح سولمان الانتباه إلى الروائح، التركيبات، والأصوات «لمساعدتك على فصل الأغراض عن بعضها». لا تعتمد على عينيك فحسب. يمكن لسماع صوت المفاتيح أو الشعور ببرودة الهاتف المحمول أن يكون بمثابة هزة تحتاج إليها لتدرك ما تبحث عنه.
( ترجمات)
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق