نداء صالح الشناق - طبائع النساء من مكان الى آخر تختلف حسب المكان والعادات والتقاليد ، فما نجده عند نساء الريف لا نجدة عند نساء المدينة في معظم الأحوال وكذلك العكس .
ان استعداد المرأة الريفية، للشتاء مغاير تماما لاستعاد المرأة في المدينة، رغم إن لكلاهما استعدادات واهتمامات للشتاء ، فقد يكون حال نساء الريف كحال ام علي الزعبي التي تتهيأ مع زوجها وعائلتها في فصل الشتاء، لموسم قطف الزيتون وذلك للاستعداد بإعداد ما يلزم لقطف الزيتون من أدوات ومستلزمات .
غزل الصوف وتنظيف جواعد الفرو
كما تقوم ام علي باستقبال الشتاء والاستعداد له بغزل الصوف وعمل ملابس صوفية فهي تقوم بغزلها لزوجها وأبنائها وأحفادها ، عدا عن تنظيف جواعد الفرو والبساط الصوفي و»الفروه» وهو رداء أهل الريف في البرد القارص والتي تصنع من صوف الأغنام.
تجهيز الحطب وجفت
الزيتون لاستقبال فصل الشتاء
تستعد «جواهر الخلف « عن طريق تحضير الحطب الكافي و» الجفت « وهي عبارة عن مادة تستخرج من عملية عصر الزيتون، والتي تتشكل من بقايا الزيتون و تجفف للاستعمال كوقود للمدفأة والتي تسمى (صوبة الكانون اوالحطب )كما تقول جواهر
«مونة الشتاء»
وتحضر جواهر «مونة الشتاء « في فصل الصيف والتي تتكون من القمح والبرغل، والشعير ،والدبس ، والعمل على تجفيف البقوليات والباميا ،وعشبة الجعده التي تنبت في الوديان ،والفواكة الصيفية كالمشمش والرمان، والتين و يسمى بعد التجفيف (قطين) بالإضافة إلى تصنيع الجميد ومستلزمات الأكلات الشتوية كالمكمورة و الجعاجيل ،والراشوف التي تمد الجسم بالحرارة والدفء كما تقول جواهر
المربعينية ابرد الشتاء
وعن الريفية» ترفه الحمد» فإنها تستعد مع زوجها لحراثة الأرض فزوجها يحرث الأرض حيث تكون هي وأبناءها خلف أبيهم لبذر الأرض بعد حرثها .
وتشير الحمد إنها تقوم بتجهيز الطعام الكافي من عشب و تبن وشعير للأغنام والأبقار التي تقوم بتربيتهم وخصوصا في فترة المربعينية في فصل الشتاء فهي من ابرد فترة من فترات فصل الشتاء والذي يتكون من فترة أخرى تسمى «سعد الذابح، وسعد ابلع ،وسعد السعود ،وسعد الخبايا على حد تعبير ترفه. .
تسوق شتائي وتدفئة
تخطط «الهام العامر» لشراء الملابس الدافئة والملائمة لأطفالها والتي تجنبهم البرد القارص عند خروجهم من المنزل، الى المدرسة كذلك بالإضافة الى عمل صيانة للتدفئة وتجربة مدى صلاحيتها وتأمين السولار استعدادا لاستقبال فصل الشتاء.
ترفيه وسفر تحت المطر
تقول» سوسن العلي» انها تعشق السفر في الشتاء وإنها تتابع باستمرار وبشكل يومي بالصحف إعلانات الشركات السياحية ،وإنها تقوم بالاستفسار لمعرفة أجمل الرحلات في فصل الشتاء استعدادا للسفر لأجمل المدن في هذا الموسم مثل شرم الشيخ ,والبحرين , ودبي لحضور مهرجان التسوق هناك .
وتدعو سوسن النساء الى ضرورة اخذ الحيطة والحذر من الأشعة فوق البنفسجية في فصل الشتاء بارتداء نظارات شمسية واقية تكون (ماركة) أصلية غير مقلدة وان لا تهتم للسعر أبدا فالمهم وقاية العينين من تلك الأشعة الضارة .
صيحات وموضة الشتاء
تهتم» شرين زاهي» في فصل الشتاء بأزياء وصيحات الموضة واهم الألوان العالمية التي تطرح في فصل وخصوصا المعاطف والقبعات فهي جميلة ومتنوعة ، بالإضافة الى اهتمامها الشديد بــــ (الإكسسوارات النسائية) من أساور و وقلائد ،وخواتم مزينة بالحجارة الكريمة الملونة باللون الأحمر والأزرق، والحقائب المصنوعة من جلد التمساح والفرو والنمر.
وتشير إلى انها تقضي أوقات ممتعة مع صديقاتها في فصل الشتاء.
ان استعداد المرأة الريفية، للشتاء مغاير تماما لاستعاد المرأة في المدينة، رغم إن لكلاهما استعدادات واهتمامات للشتاء ، فقد يكون حال نساء الريف كحال ام علي الزعبي التي تتهيأ مع زوجها وعائلتها في فصل الشتاء، لموسم قطف الزيتون وذلك للاستعداد بإعداد ما يلزم لقطف الزيتون من أدوات ومستلزمات .
غزل الصوف وتنظيف جواعد الفرو
كما تقوم ام علي باستقبال الشتاء والاستعداد له بغزل الصوف وعمل ملابس صوفية فهي تقوم بغزلها لزوجها وأبنائها وأحفادها ، عدا عن تنظيف جواعد الفرو والبساط الصوفي و»الفروه» وهو رداء أهل الريف في البرد القارص والتي تصنع من صوف الأغنام.
تجهيز الحطب وجفت
الزيتون لاستقبال فصل الشتاء
تستعد «جواهر الخلف « عن طريق تحضير الحطب الكافي و» الجفت « وهي عبارة عن مادة تستخرج من عملية عصر الزيتون، والتي تتشكل من بقايا الزيتون و تجفف للاستعمال كوقود للمدفأة والتي تسمى (صوبة الكانون اوالحطب )كما تقول جواهر
«مونة الشتاء»
وتحضر جواهر «مونة الشتاء « في فصل الصيف والتي تتكون من القمح والبرغل، والشعير ،والدبس ، والعمل على تجفيف البقوليات والباميا ،وعشبة الجعده التي تنبت في الوديان ،والفواكة الصيفية كالمشمش والرمان، والتين و يسمى بعد التجفيف (قطين) بالإضافة إلى تصنيع الجميد ومستلزمات الأكلات الشتوية كالمكمورة و الجعاجيل ،والراشوف التي تمد الجسم بالحرارة والدفء كما تقول جواهر
المربعينية ابرد الشتاء
وعن الريفية» ترفه الحمد» فإنها تستعد مع زوجها لحراثة الأرض فزوجها يحرث الأرض حيث تكون هي وأبناءها خلف أبيهم لبذر الأرض بعد حرثها .
وتشير الحمد إنها تقوم بتجهيز الطعام الكافي من عشب و تبن وشعير للأغنام والأبقار التي تقوم بتربيتهم وخصوصا في فترة المربعينية في فصل الشتاء فهي من ابرد فترة من فترات فصل الشتاء والذي يتكون من فترة أخرى تسمى «سعد الذابح، وسعد ابلع ،وسعد السعود ،وسعد الخبايا على حد تعبير ترفه. .
تسوق شتائي وتدفئة
تخطط «الهام العامر» لشراء الملابس الدافئة والملائمة لأطفالها والتي تجنبهم البرد القارص عند خروجهم من المنزل، الى المدرسة كذلك بالإضافة الى عمل صيانة للتدفئة وتجربة مدى صلاحيتها وتأمين السولار استعدادا لاستقبال فصل الشتاء.
ترفيه وسفر تحت المطر
تقول» سوسن العلي» انها تعشق السفر في الشتاء وإنها تتابع باستمرار وبشكل يومي بالصحف إعلانات الشركات السياحية ،وإنها تقوم بالاستفسار لمعرفة أجمل الرحلات في فصل الشتاء استعدادا للسفر لأجمل المدن في هذا الموسم مثل شرم الشيخ ,والبحرين , ودبي لحضور مهرجان التسوق هناك .
وتدعو سوسن النساء الى ضرورة اخذ الحيطة والحذر من الأشعة فوق البنفسجية في فصل الشتاء بارتداء نظارات شمسية واقية تكون (ماركة) أصلية غير مقلدة وان لا تهتم للسعر أبدا فالمهم وقاية العينين من تلك الأشعة الضارة .
صيحات وموضة الشتاء
تهتم» شرين زاهي» في فصل الشتاء بأزياء وصيحات الموضة واهم الألوان العالمية التي تطرح في فصل وخصوصا المعاطف والقبعات فهي جميلة ومتنوعة ، بالإضافة الى اهتمامها الشديد بــــ (الإكسسوارات النسائية) من أساور و وقلائد ،وخواتم مزينة بالحجارة الكريمة الملونة باللون الأحمر والأزرق، والحقائب المصنوعة من جلد التمساح والفرو والنمر.
وتشير إلى انها تقضي أوقات ممتعة مع صديقاتها في فصل الشتاء.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق