الاثنين، 3 نوفمبر 2014

Ayman Alrayyan's invitation is awaiting your response

 
 
Ayman Alrayyan would like to connect on LinkedIn. How would you like to respond?
Ayman Alrayyan
Ayman Alrayyan
Sr.Database Analyst at alrowad its
Confirm you know Ayman
You received an invitation to connect. LinkedIn will use your email address to make suggestions to our members in features like People You May Know. Unsubscribe
If you need assistance or have questions, please contact LinkedIn Customer Service.
© 2014, LinkedIn Corporation. 2029 Stierlin Ct. Mountain View, CA 94043, USA

الاثنين، 27 أكتوبر 2014

Ayman Alrayyan's invitation is awaiting your response

 
 
Ayman Alrayyan would like to connect on LinkedIn. How would you like to respond?
Ayman Alrayyan
Ayman Alrayyan
Sr.Database Analyst at alrowad its
Confirm you know Ayman
You received an invitation to connect. LinkedIn will use your email address to make suggestions to our members in features like People You May Know. Unsubscribe
If you need assistance or have questions, please contact LinkedIn Customer Service.
© 2014, LinkedIn Corporation. 2029 Stierlin Ct. Mountain View, CA 94043, USA

الاثنين، 20 أكتوبر 2014

I'd like to add you to my professional network on LinkedIn

 
Ayman Alrayyan would like to stay in touch on LinkedIn.
I'd like to add you to my professional network on LinkedIn.
- Ayman
Confirm that you know Ayman
Ayman Alrayyan
Ayman Alrayyan
Sr.Database Analyst at alrowad its
Toronto, Canada Area
You received an invitation to connect. LinkedIn will use your email address to make suggestions to our members in features like People You May Know. Unsubscribe
Learn why we included this.
If you need assistance or have questions, please contact LinkedIn Customer Service.
© 2014, LinkedIn Corporation. 2029 Stierlin Ct. Mountain View, CA 94043, USA

الثلاثاء، 21 يناير 2014

علماء يكتشفون علاجاً للسرطان

صورة

اكتشف علماء بريطانيون علاجاً جديداً يمكنه قتل الخلايا الجذعية السرطانية في جسم الإنسان، ما يمكن أن يشكل تطوراً كبيراً في مجال الجهود الرامية لمكافحة مرض السرطان وإيجاد العلاج النهائي له.
والعلاج الجديد الذي تم الإعلان عنه في لندن عبارة عن بروتينات معدلة وراثية تقوم باستهداف «الخلايا السرطانية الرئيسية»، وهي الخلايا التي تقوم بإنتاج خلايا جديدة مماثلة في الجسم، وبالتالي تقوم بنشر المرض الخبيث وتقاوم العلاج بما يؤدي في النهاية إلى وفاة المريض

المناخ يفرض كلمته

صورة

سامح المحاريق - يكفي الرجوع بالذاكرة لسنوات قليلة لملاحظة اختلاف جذري في طبيعة الطقس خلال فصل الشتاء ، ولا يكاد يحل فصل الخير لتبدأ النقاشات حول تغير المناخ عموما وكل يحاول التقاط تفسير لحقيقة ما يحدث ، لكن ما يجب أن يشغل الكل ضمن واقع يفرض نفسه كيفية الاستعداد والتعامل مع هذا التغير . 
عصر جليدي جديد.. هذه المسألة تشغل العلماء في روسيا واليابان، ويبدو الخلاف حول مدى اتساعه وكثافته، فهل هو عصر جزئي وصغير، أم هو بداية لعصر جليدي واسع النطاق، وما يمكن ملاحظته للشخص العادي وغير المتخصص، أن الشتاءات أصبحت تميل إلى البرودة، حتى أن مدينة دافئة مثل القاهرة زارتها الثلوج للمرة الأولى بعد تغيب استمر 117 سنة.
 موجة الصقيع الأمريكية أعادت الناس إلى اختراعات بسيطة في التدفئة، مثل ذلك الاختراع الذي قدمه مواطن بسيط بوضع الشموع في أوان فخارية مقلوبة لتجميع الغاز ثم جعله ينتشر في المنزل.. موجة الصقيع الأمريكية كانت الأعنف منذ أكثر من قرن، واضطرت حديقة الحيوان في شيكاغو لإدخال أحد الدببة القطبية إلى الملجأ لحمايته من البرد!! وحتى مدينة نيويورك الساحلية وصلت درجة الحرارة فيها إلى 15 تحت الصفر، وكانت 37 تحت الصفر في المناطق الداخلية، و49 كرقم قياسي في البرودة.
 في الأردن عانت البلاد من آثار عاصفة ثلجية واسعة في شهر كانون أول الماضي، ويتوقع، أو يجري الحديث عن موجات أخرى من الثلوج، ومن المؤكد أن الطبيعة ما زالت تمتلك سلطتها الواسعة على الإنسان، القصة ليست في الإمكانيات، ولو كانت كذلك لما وقفت دول متقدمة وهي عاجزة عن مواجهة موجات الحر التي كانت تضرب شمال البحر المتوسط، أو حرائق الغابات التي تأكل الغطاء الأخضر، أما الزلازل والبراكين فقصة أخرى، وعلى الرغم من ذلك، فإن نضال الإنسان في مواجهة الطبيعة هو مسألة مستمرة، وثمة إجراءات يستدعيها المنطق العلمي والعقلي، ويتوجب أن يتحرك الجميع من أجل إنجازها بالسرعة الممكنة.
 محليا يجب التشدد في مجال تطبيق اجراءات العزل للمباني الجديدة، بحيث تصبح أقل تطلبا للطاقة من أجل التدفئة، فلا يجب أن يحقق المقاولون أرباحا طائلة من الشقق السكنية وهم لا يقومون بتأهيلها بالصورة المناسبة، واجراءات العزل ليست رفاهية أو خيارا فرديا، ولكنها اجراءات يجري التغاضي عنها، ولا تطبق الرقابة اللازمة حيالها، كما يتوجب أن تكون التصميمات الخاصة بالمنازل ايجابية في التعامل مع قضية التهوية ومواجهة الشمس، فبعض البنايات تسودها عشوائية التصميم من أجل استغلال المساحات بصورة مجحفة للسكان، فتوجد وحدات سكنية تخاصم الشمس من حيث المبدأ.
 التعامل مع الملابس يجب أن يراعي وجود مواد أكثر كفاءة على التعامل مع البرودة، مثل الصوف، وهو ما يستلزم أولا السعي إلى توفير هذه المواد الصوفية من مصادر محلية، أو العمل على إجراء البحوث العلمية حول بدائل تتصف بنفس الكفاءة، والجامعات أيضا يجب أن تتوجه إلى توفير التمويل اللازم، والرعاية المطلوبة، وذلك عوضا عن كثير من الأبحاث غير المجدية على أرض الواقع، والتي تجرى فقط من أجل الحصول على الدرجة العلمية، دون أن ترتبط بتحقيق الفائدة على مستوى المجتمع، ذلك سيلزمه وجود تغيرات في الذوق العام للملابس، وهي قضية تربوية أيضا.
 على مستوى أكثر شمولية، يجب أن يتم الخروج من متاهة تبادل الاتهامات بين الجهات المسؤولة حول أدائها في العاصفة الثلجية الأخيرة، وأن يتم الاجتماع بين ممثليها وتقييم التجربة والوقوف على الأخطاء، وتحديد الاحتياجات لمواجهة ظروف مماثلة في السنوات القادمة، وتاليا وضع الخطط الضرورية للمواجهة.
 في كل حزمة من المخاطر تكمن أيضا مجموعة من الفرص، فالأردن لن يتأثر بالموجة الجليدية بنفس الأثر الذي ستواجهه أوروبا والولايات المتحدة، ويمكن أن تتحول السياحة الشتوية إلى أحد الطقوس المهمة في حياة سكان تلك المناطق، وبالتالي تتزايد أهمية بعض النقاط الدافئة مثل العقبة، والساحل الجنوبي وبالتأكيد منطقة البحر الميت، وهذه مجموعة من الأمور التي يتوجب دراستها في مجال رسم سيناريو المستقبل.
 الأهم مما تقدم كله، هو وجود دراسات محلية علمية موثقة حول نفس الموضوع، تتأكد أولا من مدى جدية التنبؤات الروسية واليابانية، وتحدد شكل التأثير على الأردن، ونوعية التغيرات المناخية التي سيشهدها، وهو ما يتطلب أساسا، وبغض النظر، عن وجود عصر جليدي جديد، أو تواصل الاحترار العالمي، بناء قاعدة متينة من الخبراء المناخيين والجويين للتعامل مع ظروف عدم التأكد المناخية، وجملة من التحديات التي تواجه الأردن مثل التصحر، والتوسع في الزراعة، وهذه القاعدة يمكنها أيضا أن تسهم في رفد الدول العربية بالخبراء في المجال، خاصة أن مواجهة الظروف المناخية في تطرفها هي مسألة عادة ما تتخطى الحدود المرسومة على الخرائط، لتصبح ذات صفة إقليمية، فالعاصفة لا تظهر جواز سفرها أو تأشيرتها عندما تدخل إلى دولة ما.
المناخ هو أحد التحديات الكبرى أمام الإنسانية، ولا يمكن التعامل معه بعد اليوم من منطلق دفن الرؤوس في الرمال، أو التواكل الذي يجعل المجتمعات عارية أمام مواجهة ظروف تتطلب أن يصل التكافل والتعاون إلى ذروته من أجل يشكل الرداء الذي يستر المجتمع، ويعطيه تماسكه ودفئه، والقضية أبعد من توفر الطاقة، وإنما تدخل في إدارة الطاقة والإمكانيات الأخرى بالصورة الصحيحة لتحييد الآثار السلبية في فترات التحولات الكبيرة.

«الأسبارتام» لم يعد مضراً بالصحة

صورة

رزان المجالي - كثيرا كانت هي الدراسات التي تحذر من استخدام الأسبارتام ، وهو لمن لا يعرفه سكر صناعي يستخدم كبديل للسكر الطبيعي في الأطعمة والمشروبات المخصصة لمرضى السكري أو الراغبين بإنقاص أوزانهم.
 ويدخل في صناعة الكثير من الأطعمة كالشكولاتة والبسكويت والمشروبات الغازية الخفيفة وغيرها الكثير .
وقد كانت الدراسات والحقائق تبين خطورة استخدام هذه المادة كثيرا ، لما تسببه من مخاطر أكثرها تتمثل في تأثيرها على الدماغ والأعصاب والغدد الصماء في الجسم ، مع التنبيه المستمر للحوامل والأطفال من تناوله . 
بالاضافة للجدل الذي سببه استخدام هذه المادة والتي بدأ استخدامها عام 1988 ، إلى ان جاء مؤخرا اثباتا من هيئة سلامة الأغذية الأوروبية لعكس ما كان مأخوذا عن هذه المادة المنتشرة بكثرة في الصناعات المتعددة.
وقد أصدرت هذه الهيئة بيانا وضحت فيه سلامة الاسبارتام واستخدامه وآمانه للاستخدام البشري ولكن بشرط تحديد الكمية اليومية ، وهذا من شانه ان يعيد ثقة المستهلك بالصناعات الغذائية المحتوية على هذا المنتج.

40 ملغ لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميا 
وقدد حددت الكمية المقبولة من الاسبارتام ب 40 ملغ لكل كيلو غرام من وزن الجسم يوميا ، تجنبا لحدوث ما هو محتمل من الآثار الجانبية التي كثر الحديث عنها سابقا، ولكن وبالمقابل فقد أصدرت هيئة سلامة الأغذية منعا باتا لبعض الاشخاص لاستخدام هذه المادة وخاصة المصابين بمرض الفينيل كيتون يوريا وهو حالة من حالات اضطرابات بالتمثيل الغذائي لحمض أميني اساسي. 
وبذلك يستبعد الباحثون نهائيا مخاطر الاسبارتام وتسببه باضرارمحتملة للجينات أو الاصابة بانواع مختلفة من السرطان كما انهم نفوا تسببه في تلف الدماغ والجهاز العصبي أو تأثيره على السلوك أو الأداء الإدراكي لدى الأطفال والبالغين.

الخميس، 12 ديسمبر 2013

توقعات ماغي فرح 2014 - تنبؤات لجميع الأبراج

توقعات ماغي فرح 2014 - تنبؤات لجميع الأبراج



في نهاية كل عام يبدأ الجميع بالتفكير في العام القادم وماذا سيحمل له من المفاجأت، والإعلامية الفلكية ماغي فرح تقرأ طالعك الفلكي وتوقعات الأبراج 20134.
 
برج الحمل
تدخل سنة من الخيارات المصيرية التي يمكن وصفها بالمستبدة والتي تؤدّي حكماً إلى تغيير جذري في أوضاعك. قد تكون واحدة من أكثر مراحل حياتك عصياناً وتمرداً وانتفاضة، خاصة في الأشهر الأولى التي تحمل محاذير كثيرة على الأصعدة الصحية، المهنية والشخصية.... المزيد من توقعات برج الحمل 2014
برج الثور
إنها سنة مدهشة تحمل أحداثاً غير متوقّعة، لكنها تسمح لمشاريعك بأن تتجسّد وتتبلور إذا بذلت جهوداً مضاعفة. تتوصل إلى نتائج ملموسة ومدهشة بعد صراعات وتحديات شتى. تميّزك هذه السنة الشجاعة والمقاومة والقدرة على المواجهة في أصعب الظروف... المزيد من توقعات برج الثور 2014
برج الجوزاء
إنها سنة النجاح تبشّرك بفترة استثنائية من حياتك لم تعرفها منذ وقت طويل. تبدو بين القلائل الذين لا يتأثرون بالمعاكسات الفلكية والتي تهدّد هذه السنة بالأخطار والمتاعب، بل إنّ الأفلاك تدعمك لإطلاق المشاريع والحصول على التقدير والتأسيس لأعمال تجارية أو سياسية أو إعلامية أو صحية وتحقيق النجاح الباهر... المزيد من توقعات برج الجوزاء 2014
برج السرطان
إنّها سنة تاريخية لن تنساها لوقت طويل، وتحمل تغييرات مفاجئة وتقلبات سريعة تكاد لا تستوعبها في اللحظة نفسها. قد تحتفظ لك بفرص كثيرة حيناً، ثم تحذّرك من خوض غمار بعض التجارب أحياناً أخرى، من جهة تعرف تكريماً، ومن جهة أخرى تفرض عليك حظراً كبيراً ...المزيد من توقعات برج السرطان 2014
برج الأسد
مطلّ أنت هذه السنة على انقلابات في حياتك المهنية والشخصية على السواء، بحيث تسجّل السماء حدثين في غاية الأهمية، أولاً دخول «جوبيتير» إلى برجك في 16 تموز (يوليو)، وثانياً رحيل «ساتورن» من معاكسة برجك في أواخر السنة، وهذان الحدثان مصيريان ... المزيد من توقعات برج الأسد 2014
برج العذراء
تصنّفك الأفلاك بين أكثر الأبراج حظاً في هذه السنة. يعدك الفلك بالمكافآت كما بالفرص حتى شهر تموز (يوليو)، فتفوق النتائج كل توقّعاتك. تخطّط على المدى البعيد وتتخذ قرارات تتعلق بمستقبلك، فتتوفر لك الطاقة اللازمة والصحة والمعنويات المرتفعة ...المزيد من توقعات برج العذراء 2014
برج الميزان
تدخل أيها الميزان سنة مصيرية تحمل إليك التجارب الكثيرة ومسيرة من الأحداث المتنوعة والمفاجئة في بعض الأحيان، إذ إنّ المعاكسات الفلكية تطالك مباشرة وفي الأشهر الستة الأولى بالتحديد ...المزيد من توقعات برج الميزان 2014
برج العقرب
تتابع مسيرة التغيير التي بدأتها منذ سنة ونصف السنة تقريباً، فتحثّك إرادتك على النهوض بكل شؤون حياتك لتتخذ القرارات بجرأة، وتقود جماعة من الناس وتتكيّف مع كل المستجدات بمهارة أسطورية ...المزيد من توقعات برج العقرب 2014
برج القوس
تخرج هذه السنة من سبات أو من تجارب قاسية، فتسترجع فرح الحياة رويداً رويداً، حتى ولو سارت أمورك على نمط بطيء في الأشهر الستة الأولى، ما يتطلب منك الصبر والرويّة ...المزيد من توقعات برج القوس 2014
برج الجدي
سنة في غاية الأهمية بالنسبة إلى مواليد الجدي، تحمل المفاجآت كما المواجهات، لكنها تولّد ظروفاً استثنائية تقودك إلى تغيير في حياتك وقناعات جديدة بعد سلسلة أحداث غير اعتيادية. يحالفك «ساتورن» ويعاكسك «جوبيتير»، وذلك حتى فصل الصيف ...المزيد من توقعات برج الجدي 2014
برج الدلو
تتابع مسيرة السنة الماضية نحو تجارب مهمة ومتناقضة بين الإيجابية والسلبية، فتخوض تجارب غير اعتيادية، وتنهي السنة مع تغييرات كبيرة تطرأ على حياتك ووجودك. يأخذك القدر إلى مسالك جديدة وغريبة فتحقق قفزات جبارة، في حين يفرمل «ساتورن» سرعتك...المزيد من توقعات برج الدلو 2014 
برج الحوت
لن تنسى هذه السنة التي تحمل إليك آمالاً ووعوداً ونعماً تسقط عليك من السماء. يمكن أن نطلق عليها اسم سنة الإنجازات الكبرى التي تحقق الطموحات والرغبات، فتنجز خلالها أعمالاً تفخر بأن تحمل توقيعك، مدعوماً من كوكب «ساتورن» حتى آخر يوم من السنة ...المزيد من توقعات برج الحوت 2014 

Tahsheesh.blogspot.com