تسمى بعذراء اليمن الفاتنة ، أو جزيرة البخور، وجزيرة النعيم، وجزيرة البركة، وجزيرة اللؤلؤ، وجزيرة اللبان، وجزيرة دم الأخوين .
كل هذه ألقاب أطلقت على جزيرة سقطرى اليمنية لما لهذه الجزيرة من مكانة عالمية كأهم محمية طبيعية ومتحف طبيعي .. حيث أعلنت كمحمية طبيعية في عام 2000، وفي عام 2008 تم تصنيفها كأحد مواقع التراث العالمي، وتعد الجزيرة من أهم أربع جزر في العالم من ناحية التنوع الحيوي النباتي.
وتقع سقطرى وهي أرخبيل صغير يضم أربع جزر، في المحيط الهندي بالقرب من خليج عدن على بعد 250 كيلومترا قبالة ساحل اليمن، وهي أكبر جزيرة في الأرخبيل، الذي يسمى ايضا «سقطرى».
وتشتهر الجزيرة كونها موطنا لعدد من أغرب النباتات التي لا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر على كوكب الأرض.
وفي أحدث دراسة جرت في 22 موقعا للطيور في أرخبيل سقطرى، سجلت 179 نوعاً من الطيور، 41 نوع منها مقيم ومتكاثر في الأرخبيل، كما كشفت دراسة أعدتها منظمة حماية الطيور الدولية، بالتعاون مع مجلس حماية البيئة، عن احتواء أرخبيل سقطرى 13 نوعا مستوطنا من الطيور لا توجد في أي مكان آخر من العالم.
وتضم الجزيرة 825 نوعاً نادراً من النباتات ثلثها نباتات مستوطنة لا تجدها إلى في هذه الجزيرة، كما تضم الجزيرة عدداً كبيراً من الزواحف والحلزونات المستوطنة.
والحياة البحرية في «سقطرى» هي الأخرى مختلفة جدا عن غيرها في الجزر الأخرى، إذ تضم 253 نوعا من الشعاب المرجانية، 730 نوعا من الأسماك الساحلية و300 نوعا من سرطان البحر والروبيان.
وأغرب النباتات المنتشرة في الجزير وأشهرها، أشجار دم التنين، وهي اشجار غريبة الشكل تشبه المظلة، أطلق عليها القدامى هذا الاسم اعتقاداً منهم أن النسغ أو السائل الأحمر الذي يسيل منها عند جرحها هو دم التنين. وكان النسغ يستخدم دواء وصبغة في الماضي، أما في ايامنا هذه فيستخدم في مستحضرات التجميل وصبغات الشعر.
ومن بين الأشجار والنباتات المستوطنة الأخرى نذكر «وردة الصحراء» التي تبدو وكأنها ساق فيل مزهرة، وشجرة «التين» التي تنمو ضد وجه الصخور الكلسية، فضلا عن أشجار الخيار والرمان العملاقة النادرة.
وسقطرى جزيرة مأهولة منذ 2000 سنة، يقطنها أكثر من 50 ألف شخص يعيشون على صيد الأسماك وتربية المواشي وزراعة التمور,والجزيرة تابعة لليمن وتسمى أيضاً جزيرة طائر الفينيق وجزيرة شجرة التنين وفيها تنوع من حيث التضاريس من هضاب وسهول ساحلية وأودية وجبال وخلجان وكهوف ومغارات وشواطئ جذابة وشلالات
كل هذه ألقاب أطلقت على جزيرة سقطرى اليمنية لما لهذه الجزيرة من مكانة عالمية كأهم محمية طبيعية ومتحف طبيعي .. حيث أعلنت كمحمية طبيعية في عام 2000، وفي عام 2008 تم تصنيفها كأحد مواقع التراث العالمي، وتعد الجزيرة من أهم أربع جزر في العالم من ناحية التنوع الحيوي النباتي.
وتقع سقطرى وهي أرخبيل صغير يضم أربع جزر، في المحيط الهندي بالقرب من خليج عدن على بعد 250 كيلومترا قبالة ساحل اليمن، وهي أكبر جزيرة في الأرخبيل، الذي يسمى ايضا «سقطرى».
وتشتهر الجزيرة كونها موطنا لعدد من أغرب النباتات التي لا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر على كوكب الأرض.
وفي أحدث دراسة جرت في 22 موقعا للطيور في أرخبيل سقطرى، سجلت 179 نوعاً من الطيور، 41 نوع منها مقيم ومتكاثر في الأرخبيل، كما كشفت دراسة أعدتها منظمة حماية الطيور الدولية، بالتعاون مع مجلس حماية البيئة، عن احتواء أرخبيل سقطرى 13 نوعا مستوطنا من الطيور لا توجد في أي مكان آخر من العالم.
وتضم الجزيرة 825 نوعاً نادراً من النباتات ثلثها نباتات مستوطنة لا تجدها إلى في هذه الجزيرة، كما تضم الجزيرة عدداً كبيراً من الزواحف والحلزونات المستوطنة.
والحياة البحرية في «سقطرى» هي الأخرى مختلفة جدا عن غيرها في الجزر الأخرى، إذ تضم 253 نوعا من الشعاب المرجانية، 730 نوعا من الأسماك الساحلية و300 نوعا من سرطان البحر والروبيان.
وأغرب النباتات المنتشرة في الجزير وأشهرها، أشجار دم التنين، وهي اشجار غريبة الشكل تشبه المظلة، أطلق عليها القدامى هذا الاسم اعتقاداً منهم أن النسغ أو السائل الأحمر الذي يسيل منها عند جرحها هو دم التنين. وكان النسغ يستخدم دواء وصبغة في الماضي، أما في ايامنا هذه فيستخدم في مستحضرات التجميل وصبغات الشعر.
ومن بين الأشجار والنباتات المستوطنة الأخرى نذكر «وردة الصحراء» التي تبدو وكأنها ساق فيل مزهرة، وشجرة «التين» التي تنمو ضد وجه الصخور الكلسية، فضلا عن أشجار الخيار والرمان العملاقة النادرة.
وسقطرى جزيرة مأهولة منذ 2000 سنة، يقطنها أكثر من 50 ألف شخص يعيشون على صيد الأسماك وتربية المواشي وزراعة التمور,والجزيرة تابعة لليمن وتسمى أيضاً جزيرة طائر الفينيق وجزيرة شجرة التنين وفيها تنوع من حيث التضاريس من هضاب وسهول ساحلية وأودية وجبال وخلجان وكهوف ومغارات وشواطئ جذابة وشلالات
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق