تركت المطربة اللبنانية فيفيان مراد تخصصها في الهندسة الوراثية لترسم خطوطا في عالم الطرب وتصعد بسرعة الصاروخ, ورغم أن عمرها الفني لا يتجاوز 11 عاما الا انها ما ان طرحت ألبومها الأول «فوق الكلام» حتى حققت نجاحا باهرا نقلها الى مصاف نجمات الطرب اللبناني, وحققت أغنيتها الشهيرة «أيام» نجاحا طاغيا, لأنها تبنت قضية انسانية خطيرة, كعادتها في معظم أغانيها التي تختارها بدقة متناهية, وتقدم أغاني بكل اللهجات العربية الخليجية, اللبنانية, المصرية, العراقية والتونسية, لتواصل – بحسب صحيفة السياسة الكويتية - رحلة نجاحها في عالم الطرب وتفتح قلبها لنا.
*كيف بدأت رحلتك في عالم الغناء?
- البداية عندما شعرت بموهبتي الغنائية وحاولت احتراف الغناء وأنا في المرحلة الثانوية الا أن والداي رفضا ذلك قبل أن أكمل دراستي الجامعية وبالفعل التحقت بكلية الزراعة تخصص الهندسة الوراثية, ومن خلال علم الجينات الخاصة بالزهور عشقت الغناء أكثر, لأنني أرى علاقة قوية بين أنواع الورد والأزهار والطرب الأصيل فكلاهما يجذب الانتباه اليه, وازداد عشقي للطرب فانتقلت من الهندسة الوراثية الى عالم الغناء وعدت الى موطني الأصلي لبنان بعد عشر سنوات احترفت خلالها الغناء في الخارج وتنقلت بين العاصمة الفرنسية باريس ودبي.
* لماذا اخترت ألبوم «فوق الكلام» ليقدمك للجمهور العربي?
-لأنه ضم أكثر من أغنية اخترتها بعناية فائقة وضم عشر أغنيات بلهجات عربية متنوعة هي اللبنانية, المصرية, الخليجية, العراقية والتونسية لأننا أبناء وطن عربي واحد, وحقق الألبوم نجاحا كبيرا خاصة بعد أن صورت ثلاث أغانٍ منه وهي «ما بي شيء وفوق الكلام وأيام».
*هل صحيح أن الأغنية الأخيرة كانت معدة للمطربة وردة الجزائرية?
- نعم كانت الفنانة وردة ستغنيها حيث اختارها الشاعر والملحن محمد الرفاعي ليقدمها لها, لكن عندما سمعها بصوتي أعجب بطريقة أدائي وقرر أن يقدمها لي, وكل شيء نصيب كما يقولون وحققت الأغنية نجاحا باهرا بعد أن أخرجها سام كيال.
*لماذا تقدمين دائما الأفكار الانسانية ضمن أغنياتك?
-لأن رسالة الفنان أن يتبنى هذه النوعية من القضايا التي تخدم المجتمع والناس وتحقق رسالة بفكرة انسانية تخرج من القلب فتتسلل فورا الى قلوب المستمعين الذين يتمايلون طربا مع النغم الأصيل والكلمات الهادفة وقد تنهمر دموعهم تأثرا بهذه القضايا الانسانية وهذه الدموع هي بداية علاج أي مشكلة أو قضية انسانية.
* ما رأيك في مطربات يقدمن كليبات تعتمد على الاغراء?
-عفوا هؤلاء لا أعتبرهن مطربات لان المطربة الموهوبة هي التي تعتمد على موهبتها الغنائية ومظهرها اللائق فقط وليس على الاغراء المبتذل وهو أول خطوة في سقوط أي مطربة.
*لماذا فضلت اصدار ألبوم غنائي بدلا من طرح أغنية «سنغل»?
- لا أحب تقديم الأغاني السنغل ثم أقوم بطرحها في البوم حتى لا يشعر الجمهور بالملل, ومن ثم طرحت البوم» فوق الكلام» حتى ينال اعجاب المستمعين, لأنه ضم أكثر من أغنية تم اختيارها بعناية.
*كيف تختارين أغنياتك?
-ادقق كثيرا في اختيار أغنياتي حتى انني اختار واحدة من بين عشرات الأغاني التي لا تروق لي لأنني يجب أن اشعر بكل حرف في الأغنية ثم اللحن ثم التوزيع الذي أتوقف عنده كثيرا لأوفر للأغنية أسباب النجاح.
*من يقوم بانتاج أغنياتك وألبوماتك?
- الألبوم الأول قمت بانتاجه بنفسي بمساعدة بعض من آمنوا بموهبتي وفني وكنت جديرة بثقتهم وتعاونت في البوم مع الشعراء محمد رفاعي وأحمد عبد النبي وناصر الجيل وايهاب عبده, أما الألحان فكانت أيضاً لمحمد رفاعي ومحمود خيامي وجاد مهنا ووائل العقيد ومحمد يحيى وغازي العيادي. ومعظم الأغاني من توزيع طارق توكل وأمير محروس وأحمد ابراهيم وجاد مهنا.
*هل تنوين تقديم أغنية باللغة التركية?
-نعم, فانا أحب اللغة التركية وألحانها الشرقية الأصيلة التي تقترب من الألحان العربية كثيرا جدا.
* هل رفضت عرضا لبطولة فيلم عن حياة الراحلة سوزان تميم?
- نعم, فلقد عرض علي المخرج أكرم فريد بطولة فيلم يروي قصة حياة المطربة الراحلة سوزان تميم لكنني رفضت العرض تماما لأنه يتناول جوانب حساسة من حياة مطربة شهيرة لا يمكن أن أخوض فيها أو أتطرق اليها فرفضت العرض تماما, .
*ماذا عن الحب في حياتك?
-حتى الآن لا أحب الا جمهوري وأغنياتي وأحب أن أتقن عملي وأقدم أغاني طربية ناجحة, أما عن الحب في حياتي الخاصة فهو مؤجل حتى يصيب سهم كيوبيد قلبي وبعدها سأرفع الراية البيضاء وأعلن انتصار الحب على قلبي.
*كيف بدأت رحلتك في عالم الغناء?
- البداية عندما شعرت بموهبتي الغنائية وحاولت احتراف الغناء وأنا في المرحلة الثانوية الا أن والداي رفضا ذلك قبل أن أكمل دراستي الجامعية وبالفعل التحقت بكلية الزراعة تخصص الهندسة الوراثية, ومن خلال علم الجينات الخاصة بالزهور عشقت الغناء أكثر, لأنني أرى علاقة قوية بين أنواع الورد والأزهار والطرب الأصيل فكلاهما يجذب الانتباه اليه, وازداد عشقي للطرب فانتقلت من الهندسة الوراثية الى عالم الغناء وعدت الى موطني الأصلي لبنان بعد عشر سنوات احترفت خلالها الغناء في الخارج وتنقلت بين العاصمة الفرنسية باريس ودبي.
* لماذا اخترت ألبوم «فوق الكلام» ليقدمك للجمهور العربي?
-لأنه ضم أكثر من أغنية اخترتها بعناية فائقة وضم عشر أغنيات بلهجات عربية متنوعة هي اللبنانية, المصرية, الخليجية, العراقية والتونسية لأننا أبناء وطن عربي واحد, وحقق الألبوم نجاحا كبيرا خاصة بعد أن صورت ثلاث أغانٍ منه وهي «ما بي شيء وفوق الكلام وأيام».
*هل صحيح أن الأغنية الأخيرة كانت معدة للمطربة وردة الجزائرية?
- نعم كانت الفنانة وردة ستغنيها حيث اختارها الشاعر والملحن محمد الرفاعي ليقدمها لها, لكن عندما سمعها بصوتي أعجب بطريقة أدائي وقرر أن يقدمها لي, وكل شيء نصيب كما يقولون وحققت الأغنية نجاحا باهرا بعد أن أخرجها سام كيال.
*لماذا تقدمين دائما الأفكار الانسانية ضمن أغنياتك?
-لأن رسالة الفنان أن يتبنى هذه النوعية من القضايا التي تخدم المجتمع والناس وتحقق رسالة بفكرة انسانية تخرج من القلب فتتسلل فورا الى قلوب المستمعين الذين يتمايلون طربا مع النغم الأصيل والكلمات الهادفة وقد تنهمر دموعهم تأثرا بهذه القضايا الانسانية وهذه الدموع هي بداية علاج أي مشكلة أو قضية انسانية.
* ما رأيك في مطربات يقدمن كليبات تعتمد على الاغراء?
-عفوا هؤلاء لا أعتبرهن مطربات لان المطربة الموهوبة هي التي تعتمد على موهبتها الغنائية ومظهرها اللائق فقط وليس على الاغراء المبتذل وهو أول خطوة في سقوط أي مطربة.
*لماذا فضلت اصدار ألبوم غنائي بدلا من طرح أغنية «سنغل»?
- لا أحب تقديم الأغاني السنغل ثم أقوم بطرحها في البوم حتى لا يشعر الجمهور بالملل, ومن ثم طرحت البوم» فوق الكلام» حتى ينال اعجاب المستمعين, لأنه ضم أكثر من أغنية تم اختيارها بعناية.
*كيف تختارين أغنياتك?
-ادقق كثيرا في اختيار أغنياتي حتى انني اختار واحدة من بين عشرات الأغاني التي لا تروق لي لأنني يجب أن اشعر بكل حرف في الأغنية ثم اللحن ثم التوزيع الذي أتوقف عنده كثيرا لأوفر للأغنية أسباب النجاح.
*من يقوم بانتاج أغنياتك وألبوماتك?
- الألبوم الأول قمت بانتاجه بنفسي بمساعدة بعض من آمنوا بموهبتي وفني وكنت جديرة بثقتهم وتعاونت في البوم مع الشعراء محمد رفاعي وأحمد عبد النبي وناصر الجيل وايهاب عبده, أما الألحان فكانت أيضاً لمحمد رفاعي ومحمود خيامي وجاد مهنا ووائل العقيد ومحمد يحيى وغازي العيادي. ومعظم الأغاني من توزيع طارق توكل وأمير محروس وأحمد ابراهيم وجاد مهنا.
*هل تنوين تقديم أغنية باللغة التركية?
-نعم, فانا أحب اللغة التركية وألحانها الشرقية الأصيلة التي تقترب من الألحان العربية كثيرا جدا.
* هل رفضت عرضا لبطولة فيلم عن حياة الراحلة سوزان تميم?
- نعم, فلقد عرض علي المخرج أكرم فريد بطولة فيلم يروي قصة حياة المطربة الراحلة سوزان تميم لكنني رفضت العرض تماما لأنه يتناول جوانب حساسة من حياة مطربة شهيرة لا يمكن أن أخوض فيها أو أتطرق اليها فرفضت العرض تماما, .
*ماذا عن الحب في حياتك?
-حتى الآن لا أحب الا جمهوري وأغنياتي وأحب أن أتقن عملي وأقدم أغاني طربية ناجحة, أما عن الحب في حياتي الخاصة فهو مؤجل حتى يصيب سهم كيوبيد قلبي وبعدها سأرفع الراية البيضاء وأعلن انتصار الحب على قلبي.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق