عمون – خاص - يواجه مواطن عشريني لحق بزوجته وقتلها بنحر عنقها بعد ان فرت برفقة عشيقها الى سوريا جناية القتل العمد خلافا لاحكام المادة 328/1 عقوبات.
وانهى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى القاضي بكر القرعان اخيرا التحقيق في القضية التي تتلخص تفاصيلها وفق لائحة الاتهام بأن المغدورة هي زوجة المتهم، وانها في السابع والعشرين من تشرين الثاني الماضي اتفقت مع عشيقها على الهرب سويا الى سورياورتبا الامور فيما بينهما واستخرجا جوازي سفر لهما.
وفي الثامن والعشرين من ذات الشهر اي باليوم التالي حضر عشيق المغدورة الى منزل الاخيرة وترافقا الى مجمع السفريات وهناك استقلا مركبة وغادرا بها البلاد، حيث تم الابلاغ عن غياب المغدورة من قبل المتهم في اليوم التالي لسفر الاولى، وتبين من تدقيق اسمها انها غادرت إلى سوريا.
وعند ذلك قرر المتهم اللحاق بزوجته المغدورة ولدى وصوله الى سوريا باشر بالبحث عنها واستمر بحثه لمدة اسبوع الى عثر عليها وكانت برفقة عشيقها الذي فرت معه.
وخلال بحث المتهم عن زوجته اعد الاول سكينا اخفاه في ملابسه، اذ توجه نحو زوجته المغدورة عند عثوره عليها وطلب منها مرافقته الى احد الشوارع الخارجية، وعندما سارت معه المغدورة الى مسافة معينة بحيث ابتعدى عن الشارع الرئيسي هاجمها المتهم بالسلاح الذي اعده ووجه لها عدة طعنات الى ان تأكد من وفاتها.
وبعد ان نفذ المتهم جريمته توجه عائدا الى الاردن وعند وصوله اتصل مع احد اعمامه واخبره انه قتل زوجته وغسل عاره وسلم نفسه الى المركز الامني ضمن اخصاص منطقة سكنه واعترف بفعلته.
وعلى اثر ذلك جرى تسليم الجثة بعد العثور عليها في سورياوعلل سبب الوفاة بالنزف الدموي نتيجة ذبح العنق بأداة حادة وعلى اثر ذلك الشكوى وجرت الملاحقة وتم احالة المتهم الذي سلم نفسه نيابة محكمة الجنايات الكبرى
وانهى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى القاضي بكر القرعان اخيرا التحقيق في القضية التي تتلخص تفاصيلها وفق لائحة الاتهام بأن المغدورة هي زوجة المتهم، وانها في السابع والعشرين من تشرين الثاني الماضي اتفقت مع عشيقها على الهرب سويا الى سورياورتبا الامور فيما بينهما واستخرجا جوازي سفر لهما.
وفي الثامن والعشرين من ذات الشهر اي باليوم التالي حضر عشيق المغدورة الى منزل الاخيرة وترافقا الى مجمع السفريات وهناك استقلا مركبة وغادرا بها البلاد، حيث تم الابلاغ عن غياب المغدورة من قبل المتهم في اليوم التالي لسفر الاولى، وتبين من تدقيق اسمها انها غادرت إلى سوريا.
وعند ذلك قرر المتهم اللحاق بزوجته المغدورة ولدى وصوله الى سوريا باشر بالبحث عنها واستمر بحثه لمدة اسبوع الى عثر عليها وكانت برفقة عشيقها الذي فرت معه.
وخلال بحث المتهم عن زوجته اعد الاول سكينا اخفاه في ملابسه، اذ توجه نحو زوجته المغدورة عند عثوره عليها وطلب منها مرافقته الى احد الشوارع الخارجية، وعندما سارت معه المغدورة الى مسافة معينة بحيث ابتعدى عن الشارع الرئيسي هاجمها المتهم بالسلاح الذي اعده ووجه لها عدة طعنات الى ان تأكد من وفاتها.
وبعد ان نفذ المتهم جريمته توجه عائدا الى الاردن وعند وصوله اتصل مع احد اعمامه واخبره انه قتل زوجته وغسل عاره وسلم نفسه الى المركز الامني ضمن اخصاص منطقة سكنه واعترف بفعلته.
وعلى اثر ذلك جرى تسليم الجثة بعد العثور عليها في سورياوعلل سبب الوفاة بالنزف الدموي نتيجة ذبح العنق بأداة حادة وعلى اثر ذلك الشكوى وجرت الملاحقة وتم احالة المتهم الذي سلم نفسه نيابة محكمة الجنايات الكبرى
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق