عمان - نضال الوقفي- يرى العشريني محمد أمين أن أجهزة التواصل الإجتماعي في حياة الأفراد باتت أمرا هاما في الوقت الحاضر .
و يشرح محمد أمين في حديثه لـ «الرأي» الأسباب التي يرى أنها أدت إلى ذلك قائلا « إن انتشار النمط الاستهلاكي وضرورات التواصل ,واعتماد عدد كبير من المستخدمين على الاجهزة في انجاز أعمالهم زاد من أهمية أجهزة التواصل الإجتماعي الإلكترونية في حياة الأفراد كالهاتف المتنقل و أجهزة الحاسوب الحديثة هذا فضلا عن استعمالاتها المتعددة التي تتجاوز كونها وسيلة للتواصل حيث تمتد لتشمل الغايات المعرفية و الدراسية و غيرها من الإستعمالات ناهيك عن العروض و الحزم التي تقدمها الشركات ذات العلاقة التي دفعت بدورها نحو تحقيق المزيد من الإنتشار لهذه السلع الإلكترونية بين الناس «
و يضيف محمد قائلا « كما أنني أرى في حجم رسائل التهاني المتبادلة بين الأفراد في مناسبات هامة كالأعياد تأكيد على الدور الهام لوسائل الإتصال الإلكترونية في حياة الأفراد راهنا « و يتابع قوله متبسما « علما بأنني أحيانا أرسل رسائل تهنئة لأصدقاء لي و أنا جالس معهم في الليلة التي تسبق العيد المبارك متسائلين عن سبب صمتي أحيانا»
و قد كشفت احصائيات رسمية إلى بلوغ أعداد مشتركي الهاتف المتنقل الفعال في المملكة في الربع الثاني من العام الحالي أكثر من (8.34) مليون مشترك بنسبة انتشار بلغت (132%) مقارنة بحوالي (7.75) مليون مشترك في الربع الأول بنسبة انتشار بلغت (123%) .
هذا و يقول فراس الذي دخل سنته الجامعية الثالثة « بالنظر إلى كوني بت المشرف على منزل أهلي نتيجة سفر والدي للعمل في الخارج فإنني أستعين بهاتفي المتنقل للتواصل معه في حال كنت خارج المنزل بينما أستعين بالحاسوب عندما أكون في منزلي «
من جانبها تقول زينة و هي أم و ربة منزل « قمت أنا و زوجي بتزويد إبني الاكبر سنا بهاتف نقال حتى نتمكن من الإطمئنان عليه و على أخيه عند وجودهما خارج المنزل كما أننا قمنا بتزويده بجهاز حاسوب (تابلت) لغايات دراسية «فيما يقول أحد العاملين في محل لبيع الأجهزة الإلكترونية مفضلا عدم ذكر اسمه « إن مستوى المبيعات يعتبر بشكل عام جيدا نظرا إلى تنوع أجهزة الحاسوب الحديثة و تفاوت أسعارها التي تعتبر ضمن ما يعد مقبولا بصورة عامة كما أن بيع أجهزة الهاتف النقالة الذكية و التقليدية جيد أيضا لذات الأسباب رغم أن مبيعات التقليدية منها أعلى من الذكية بالنظر إلى كونها أقل سعرا من الذكية»
و يشرح محمد أمين في حديثه لـ «الرأي» الأسباب التي يرى أنها أدت إلى ذلك قائلا « إن انتشار النمط الاستهلاكي وضرورات التواصل ,واعتماد عدد كبير من المستخدمين على الاجهزة في انجاز أعمالهم زاد من أهمية أجهزة التواصل الإجتماعي الإلكترونية في حياة الأفراد كالهاتف المتنقل و أجهزة الحاسوب الحديثة هذا فضلا عن استعمالاتها المتعددة التي تتجاوز كونها وسيلة للتواصل حيث تمتد لتشمل الغايات المعرفية و الدراسية و غيرها من الإستعمالات ناهيك عن العروض و الحزم التي تقدمها الشركات ذات العلاقة التي دفعت بدورها نحو تحقيق المزيد من الإنتشار لهذه السلع الإلكترونية بين الناس «
و يضيف محمد قائلا « كما أنني أرى في حجم رسائل التهاني المتبادلة بين الأفراد في مناسبات هامة كالأعياد تأكيد على الدور الهام لوسائل الإتصال الإلكترونية في حياة الأفراد راهنا « و يتابع قوله متبسما « علما بأنني أحيانا أرسل رسائل تهنئة لأصدقاء لي و أنا جالس معهم في الليلة التي تسبق العيد المبارك متسائلين عن سبب صمتي أحيانا»
و قد كشفت احصائيات رسمية إلى بلوغ أعداد مشتركي الهاتف المتنقل الفعال في المملكة في الربع الثاني من العام الحالي أكثر من (8.34) مليون مشترك بنسبة انتشار بلغت (132%) مقارنة بحوالي (7.75) مليون مشترك في الربع الأول بنسبة انتشار بلغت (123%) .
هذا و يقول فراس الذي دخل سنته الجامعية الثالثة « بالنظر إلى كوني بت المشرف على منزل أهلي نتيجة سفر والدي للعمل في الخارج فإنني أستعين بهاتفي المتنقل للتواصل معه في حال كنت خارج المنزل بينما أستعين بالحاسوب عندما أكون في منزلي «
من جانبها تقول زينة و هي أم و ربة منزل « قمت أنا و زوجي بتزويد إبني الاكبر سنا بهاتف نقال حتى نتمكن من الإطمئنان عليه و على أخيه عند وجودهما خارج المنزل كما أننا قمنا بتزويده بجهاز حاسوب (تابلت) لغايات دراسية «فيما يقول أحد العاملين في محل لبيع الأجهزة الإلكترونية مفضلا عدم ذكر اسمه « إن مستوى المبيعات يعتبر بشكل عام جيدا نظرا إلى تنوع أجهزة الحاسوب الحديثة و تفاوت أسعارها التي تعتبر ضمن ما يعد مقبولا بصورة عامة كما أن بيع أجهزة الهاتف النقالة الذكية و التقليدية جيد أيضا لذات الأسباب رغم أن مبيعات التقليدية منها أعلى من الذكية بالنظر إلى كونها أقل سعرا من الذكية»
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق