عمون - رفض طفل أمريكي في العاشرة من عمره الانصياع لتعليمات والدته والتوجه للنوم في المواعيد المحددة، فقرر ان يدافع عن حقه في السهر.
أظهر الطفل في بادئ الأمر انصياعاً لأمر والدته لكنه كان يخطط لرد فعل. ففي طريقه الى حجرته أجرى الطفل واسمه دان ديفيس مكالمة هاتفية مع الشرطة، وتحديداً مع قسم الطوارئ، أملأً بأن يتمكن من تحقيق هدفه، وفقاً لخبر نقله موقع "الاتحاد".
وعلى الرغم من ان الخطوة بدت جريئة إلا ان الطفل المشاكس لم يكن على مستوى الفكرة التي تفتق عنها ذهنه. فما ان رأته والدته وهو يمسك بسماعة الهاتف حتى وضعها وأقفل خط الاتصال، ولاذ بالفرار وتوراى عن الأنظار في سريره.
لكن الأمر لم ينته عند هذا الحد. فقد اتصل رجال الأمن بمنزل دان للتحقق مما اذا كان كل شيء على ما يُرام، فشرحت والدة الطفل حقيقة الأمر، وطلبت منه ان يتحدث مع رجال الشرطة لكنه رفض.
قررت الشرطة ارسال أحد عناصرها الى المنزل حيث يقيم الطفل ووالدته البالغة من العمر 34 عاماً، التي طلبت من الرجل ان يوضح لابنها خطورة الاتصال بالشرطة وإزعاج السلطات بدون سبب، متعهدة بأنها ستعاقب دان طوال أسبوعين .. دون تحديد طبيعة العقاب
أظهر الطفل في بادئ الأمر انصياعاً لأمر والدته لكنه كان يخطط لرد فعل. ففي طريقه الى حجرته أجرى الطفل واسمه دان ديفيس مكالمة هاتفية مع الشرطة، وتحديداً مع قسم الطوارئ، أملأً بأن يتمكن من تحقيق هدفه، وفقاً لخبر نقله موقع "الاتحاد".
وعلى الرغم من ان الخطوة بدت جريئة إلا ان الطفل المشاكس لم يكن على مستوى الفكرة التي تفتق عنها ذهنه. فما ان رأته والدته وهو يمسك بسماعة الهاتف حتى وضعها وأقفل خط الاتصال، ولاذ بالفرار وتوراى عن الأنظار في سريره.
لكن الأمر لم ينته عند هذا الحد. فقد اتصل رجال الأمن بمنزل دان للتحقق مما اذا كان كل شيء على ما يُرام، فشرحت والدة الطفل حقيقة الأمر، وطلبت منه ان يتحدث مع رجال الشرطة لكنه رفض.
قررت الشرطة ارسال أحد عناصرها الى المنزل حيث يقيم الطفل ووالدته البالغة من العمر 34 عاماً، التي طلبت من الرجل ان يوضح لابنها خطورة الاتصال بالشرطة وإزعاج السلطات بدون سبب، متعهدة بأنها ستعاقب دان طوال أسبوعين .. دون تحديد طبيعة العقاب
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق