ترجمة: رزان المجالي - على الرغم من الاختلاف في عادات الشعوب وثقافاتها تكاد تتفق جميعها على أن العقل السليم في الجسم السليم ، بالإضافة لأهمية أبقاء الوزن مناسبا للشخص دون زيادة تؤثر على صحته.وهنا نورد بعد نصائح وعادات الشعوب في ذلك.
تايلاند
تتميز الاطباق التايلندية بأنها حارة مقارنة بطعام الشعوب الأخرىو تتمثل فائدة الفلفل أنها ترفع من عملية الأيض في الجسم ، كما أن تناول الأطباق الحارة تتطلب بطئا في أكلها وهذا يسرع من الشبع وبالتالي تناول كمية أقل من الطعام ، وعلى العكس تماما فإن تناول الأكل بسرعة يجعلنا نتاول كميات كبيرة حتى الوصول لمرحلة الشبع.
البرازيل
يفضل البرازليون الأرز والفاصولياء، على لأغلب في كل وجبة اعتقادا منهم أنها تساهم في نقصان الوزن، في بحث نشر في مجلة السمنة وجد ان التركيز على هاتين المادتين تقللان من خطر زيادة الوزن بنسبة 14% فهي منخفضة الدهون وتحوي الكثير من الالياف المفيدة.
هولندا
يفوق عدد الدراجات في هولندا عدد السكان ، حيث يحرص السكان على استخدامها صباحا للذهاب للعمل صباحا وفي الاوقات الأخرى وتساهم هذه الرياضة في رشاقة الاجسام بالإضافة للمتعة المصاحبة لاقتنائها.فركوب الدراجة يساعد في حرق 500 سعرة حرارية في الساعةوأما إذا كانت قيادتها بسرعة أكبر يمكن أن تصل كمية السعرات المفقودة ل 1000 سعرة .
الهند
اما وسيلة الهنود في الحفاظ على أوزانهم فهي اليوغا، فبالإضافة لفوائدها الكبيرة ضد التوتر فهي بإعتقادهم انها تحافظ على رشاقة أجسامهم، وتساعد اليوغا على بناء العضلات مما يساهم في حرق الدهون الزائدة من الجسم.
ماليزيا
يكثر الماليزيون من استخدام الكركم في أطباقهم وهي مادة غنية بالفوائد ، تساهم في حرق دهون الجسم،وفي دراسة أجريت على مجموعتين من الفئران وذلك في جامعة تافتس في بوسطن ، تم إعطاء إحدى المجموعتين مادة الكركمين المكونة للكركم، ولوحظ أن المجموعة التي تناولته قلت عندها نسبة الدهون أكثر من غيرها. ووجد الباحثون أن هذا المركب يعارض تشكيل الأنسجة الدهنية في الجسم .
هنغاريا
يكثر الهنغاريون أو المجريون من تناول المخللات اعتقادا منهم أنها تخفف الوزن وذلك بسبب احتوائها على الخل، فحمض الخليك يساعد على خفض ضغط الدم ونسبة السكر في الدم والأهم منع تشكيل الأنسجة الدهنية .
جنوب أفريقيا
يعمد سكان جنوب افريقيا إلى شرب كميات كبيرة يوميا من الميرمية يوميا، أكثر من الشروبات الأخرى كالشاي الأخضر وغيرها. فاستبدال الميرمية غير المحلاة بالمشروبات الأخرى يساعد على التخلص من كثير من السعرات الحرارية بمعدل 100 سعرة يوميا مما يفقدنا حوالي 5كغم كل عام.
اليابان
على الرغم من أن حياة اليابانين تتميز بسرعة الوتيرة إلا أنه لا غني عن قيلولة النهار والتي لا تتجاوز 30 دقيقة يوميا ، ويفسر «جيمس ماس» خبير النوم في جامعة كورنيل ان قلة ساعات النوم تزيد من خطر اكتساب الوزن . ويبين دور كل من هرموني «اللبتين» و» الجريلين» ، فالأول يساهم في تنظيم وزن الجسم ،أما الآخر فهو يساهم في إعلان حالة الجوع ، وقلة النوم تساعد في خفض اللبتين وعلى عكسه ارتفاع «الجريلين» مما يزيد من وزن الجسم.
المكسيك
يستهلك المكسيكيون الجزء الأكبر من السعرات الحرارية في الصبح والظهيرة ويتجنبون تناولها في المساء ووجبتهم الرئيسية تكون بين الساعة الثانية والرابعة ظهرا، حيث تكون وجبة غنية صحية تغنيهم عن الأكل مساء مما يحافظ على تناسق اجسامهم ويقيهم زيادة الوزن.
المانيا
يركز الالمانيون على وجبة الإفطار حيث تكون غنية بالحبوب الكاملة والخبز والفاكهة مما تغنيهم أحيانا عن وجبة الغداء ، وقد أكدت دراسات كثيرة على اهمية هذه الوجبة.
عن موقعwww.plaisirssante.ca
تايلاند
تتميز الاطباق التايلندية بأنها حارة مقارنة بطعام الشعوب الأخرىو تتمثل فائدة الفلفل أنها ترفع من عملية الأيض في الجسم ، كما أن تناول الأطباق الحارة تتطلب بطئا في أكلها وهذا يسرع من الشبع وبالتالي تناول كمية أقل من الطعام ، وعلى العكس تماما فإن تناول الأكل بسرعة يجعلنا نتاول كميات كبيرة حتى الوصول لمرحلة الشبع.
البرازيل
يفضل البرازليون الأرز والفاصولياء، على لأغلب في كل وجبة اعتقادا منهم أنها تساهم في نقصان الوزن، في بحث نشر في مجلة السمنة وجد ان التركيز على هاتين المادتين تقللان من خطر زيادة الوزن بنسبة 14% فهي منخفضة الدهون وتحوي الكثير من الالياف المفيدة.
هولندا
يفوق عدد الدراجات في هولندا عدد السكان ، حيث يحرص السكان على استخدامها صباحا للذهاب للعمل صباحا وفي الاوقات الأخرى وتساهم هذه الرياضة في رشاقة الاجسام بالإضافة للمتعة المصاحبة لاقتنائها.فركوب الدراجة يساعد في حرق 500 سعرة حرارية في الساعةوأما إذا كانت قيادتها بسرعة أكبر يمكن أن تصل كمية السعرات المفقودة ل 1000 سعرة .
الهند
اما وسيلة الهنود في الحفاظ على أوزانهم فهي اليوغا، فبالإضافة لفوائدها الكبيرة ضد التوتر فهي بإعتقادهم انها تحافظ على رشاقة أجسامهم، وتساعد اليوغا على بناء العضلات مما يساهم في حرق الدهون الزائدة من الجسم.
ماليزيا
يكثر الماليزيون من استخدام الكركم في أطباقهم وهي مادة غنية بالفوائد ، تساهم في حرق دهون الجسم،وفي دراسة أجريت على مجموعتين من الفئران وذلك في جامعة تافتس في بوسطن ، تم إعطاء إحدى المجموعتين مادة الكركمين المكونة للكركم، ولوحظ أن المجموعة التي تناولته قلت عندها نسبة الدهون أكثر من غيرها. ووجد الباحثون أن هذا المركب يعارض تشكيل الأنسجة الدهنية في الجسم .
هنغاريا
يكثر الهنغاريون أو المجريون من تناول المخللات اعتقادا منهم أنها تخفف الوزن وذلك بسبب احتوائها على الخل، فحمض الخليك يساعد على خفض ضغط الدم ونسبة السكر في الدم والأهم منع تشكيل الأنسجة الدهنية .
جنوب أفريقيا
يعمد سكان جنوب افريقيا إلى شرب كميات كبيرة يوميا من الميرمية يوميا، أكثر من الشروبات الأخرى كالشاي الأخضر وغيرها. فاستبدال الميرمية غير المحلاة بالمشروبات الأخرى يساعد على التخلص من كثير من السعرات الحرارية بمعدل 100 سعرة يوميا مما يفقدنا حوالي 5كغم كل عام.
اليابان
على الرغم من أن حياة اليابانين تتميز بسرعة الوتيرة إلا أنه لا غني عن قيلولة النهار والتي لا تتجاوز 30 دقيقة يوميا ، ويفسر «جيمس ماس» خبير النوم في جامعة كورنيل ان قلة ساعات النوم تزيد من خطر اكتساب الوزن . ويبين دور كل من هرموني «اللبتين» و» الجريلين» ، فالأول يساهم في تنظيم وزن الجسم ،أما الآخر فهو يساهم في إعلان حالة الجوع ، وقلة النوم تساعد في خفض اللبتين وعلى عكسه ارتفاع «الجريلين» مما يزيد من وزن الجسم.
المكسيك
يستهلك المكسيكيون الجزء الأكبر من السعرات الحرارية في الصبح والظهيرة ويتجنبون تناولها في المساء ووجبتهم الرئيسية تكون بين الساعة الثانية والرابعة ظهرا، حيث تكون وجبة غنية صحية تغنيهم عن الأكل مساء مما يحافظ على تناسق اجسامهم ويقيهم زيادة الوزن.
المانيا
يركز الالمانيون على وجبة الإفطار حيث تكون غنية بالحبوب الكاملة والخبز والفاكهة مما تغنيهم أحيانا عن وجبة الغداء ، وقد أكدت دراسات كثيرة على اهمية هذه الوجبة.
عن موقعwww.plaisirssante.ca
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق