الخميس، 4 يوليو 2013

قيـّم معدّل توترك

صورة

يُعتبر التوتر من ردود الفعل الطبيعية في الجسم، ويساعدنا على مواجهة حدث أو خطر ما والتوصل إلى الاستراتيجية الأفضل لتخطيه. لكن فرط التوتر ينطوي على كثير من التأثيرات السلبية لأنه ينهك الجسم والعقل. إليك اختباراً يساعدك في تحديد مقدار التوتر الذي تشعر به:
-1 في هذه اللحظة، هل تعتبر أنك…
- في أفضل أحوالك وتملك طاقة كبيرة.
- مزاجك متقلب، عدائي بعض الشيء، وتفتقر إلى النشاط.
- تعاني الكثير من الآلام الجسدية (آلام في الظهر، صداع، اضطرابات هضمية وجلدية، أرق…).
-2 حياتك المهنية…
- تشعرك بالتوتر.
- تستنفد طاقتك يوماً بعد يوم.
- تسعدك وتزيد من طاقاتك وقدراتك.
-3 عندما تمارس الرياضة…
- تحاول التفوق على الآخرين.
- تعتبرها مجرد وسيلة للتسلية.
- تحاول أن تحسّن أداءك باستمرار.
-4 تدرك أن جدولك سيصبح أكثر اكتظاظاً قريباً…
- تُصاب بالهلع لأنك تظن أنك لن تنجح في الاضطلاع بهذا القدر الكبير من المهمات.
- تشعر بالاستياء، إلا أنك تكبت مشاعرك وتنكب على العمل.
- تحاول طلب المساعدة وتحرص على أن تحظى بفترات راحة.
-5 تصادف مشاكل عدة في آن واحد.
- تتصل بأصدقائك الأعزاء لتشكي

ما هو تقيّمك  لمعدّل توترك ؟.

يُعتبر التوتر من ردود الفعل الطبيعية في الجسم، ويساعدنا على مواجهة حدث أو خطر ما والتوصل إلى الاستراتيجية الأفضل لتخطيه. لكن فرط التوتر ينطوي على كثير من التأثيرات السلبية لأنه ينهك الجسم والعقل. إليك اختباراً يساعدك في تحديد مقدار التوتر الذي تشعر به:
-1 في هذه اللحظة، هل تعتبر أنك:
- في أفضل أحوالك وتملك طاقة كبيرة.
- مزاجك متقلب، عدائي بعض الشيء، وتفتقر إلى النشاط.
- تعاني الكثير من الآلام الجسدية (آلام في الظهر، صداع، اضطرابات هضمية وجلدية، أرق…).
-2 حياتك المهنية…
- تشعرك بالتوتر.
- تستنفد طاقتك يوماً بعد يوم.
- تسعدك وتزيد من طاقاتك وقدراتك.
-3 عندما تمارس الرياضة…
- تحاول التفوق على الآخرين.
- تعتبرها مجرد وسيلة للتسلية.
- تحاول أن تحسّن أداءك باستمرار.
-4 تدرك أن جدولك سيصبح أكثر اكتظاظاً قريباً…
- تُصاب بالهلع لأنك تظن أنك لن تنجح في الاضطلاع بهذا القدر الكبير من المهمات.
- تشعر بالاستياء، إلا أنك تكبت مشاعرك وتنكب على العمل.
- تحاول طلب المساعدة وتحرص على أن تحظى بفترات راحة.
-5 تصادف مشاكل عدة في آن واحد.
- تتصل بأصدقائك الأعزاء لتشكي لهم همّك.
- تعالج هذه المشاكل الواحدة تلو الأخرى وفق أهميتها.
- تحاول حلها كلها دفعة واحدة إنما بلا جدوى.
-6 ماذا يساعدك على الاسترخاء عندما تعود إلى المنزل؟
- الاسترخاء في حوض الاستحمام أو في أريكتك المفضلة.
- تناول بعض الحلويات.
- لا وقت لديك للاسترخاء فجدولك حافل.
-7 خلال المحادثات…
- تقاطع دوماً مَن تتكلم معه.
- تصغي جيداً إلى الآخرين قبل أن تطرح رأيك.
- تصرّ على أن تتكلم أولاً.
-8 قبل الخلود إلى الفراش ليلاً…
- تجهز تلقائياً أغراضك لليوم التالي.
- تفكر في ما مررت به خلال اليوم، خصوصاً الحوادث السلبية.
- تقرأ بضع صفحات من كتاب.
-9 علاقتك بشريك حياتك…
- في أفضل أحوالها.
- ليست على خير ما يُرام.
- لا تفكر فيها كثيراً.
-10 تُضطر إلى حفظ خطاب ما…
- عليك أن تقرأه مرات عدة كي تحفظه.
- مهمة سهلة: يكفي أن تقرأه مرتين.
- عندما يحين موعد إلقائه، تختلط عليك الأمور كافة.
 النتائج

 أقل من 8 نقاط: معدل توترك معتدل.
تنجح عموماً في تخطي المشاكل اليومية البسيطة، حتى المواقف التي تتطلب منك مجهوداً مسبقاً كي تتمكن من التكيّف معها. لكنك تشعر أحياناً ببعض عوارض التوتر. على سبيل المثال، تعاني الأرق عندما يكون جدول أعمالك حافلاً، أو تؤلمك معدتك إن نشب خلاف بينك وبين أحد أقربائك، أو تقلق كثيراً حين تضطر إلى إلقاء خطاب ما…

بين 8 و15 نقطة: معدل توترك متوسط
تناضل لتبقى سليماً عقلياً وجسدياً، سواء أكان ذلك بسبب طباعك أو بسبب تراكم تصرفات الآخرين العدائية تجاهك (فرط العمل، خلافات عائلية، مشاكل شخصية…). ولا شك في أن صحتك ومزاجك يتأثران بوضع مماثل.
يبدو أنك تفتقر إلى الطاقة والموارد لتنظر إلى المشاكل بطريقة منطقية وتحلها. تعاني توتراً دائماً، ما يقوّض حالتك العاطفية. عليك أن تتخذ الخطوات اللازمة لتحد من توترك قبل أن تصل إلى حالة الانهيار، ولا تتردد في طلب المساعدة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Tahsheesh.blogspot.com