ساعات طويلة نمضيها ونحن جالسون على المكاتب ,ونعود متعبين ,نشكو من الام في الظهر والرقبة ,دون أن يخطر ببالنا أهم سؤال هل يتوفر في مكاتبنا أثاث صحي ؟
يوضح المختصون ، أن الموظفين يمضون حوالى 40 ساعة أسبوعيا جالسين على مكاتبهم وعلى نفس الكرسي، وعلى نفس المكاتب ذات الحواف التى لم تصمم بالطبع عن طريق الهندسة الطبية لكي تريح من يستخدمها.
ويشيرون إلى ان الموظفين قد لا يلحظون أن ظهر الكرسى لم يزود بمسند مريح .
ويبينون أن كرسى المكتب المريح يحتاج أن يزود بإمكانيات تساعد على راحة من يستخدمه عن طريق تغيير ارتفاعه، وتغيير وضع ساندة الظهر.
وتقول دراسات إن الكرسى الصحي هو الذى يجب أن يكون قصير المقعد حتى لا يسمح للجالس عليه بالانزلاق إلى أسفل، فيكون الظهر غير ملامس للمسند الخاص به وعندئذ يفقد أقواسه الطبيعية فلابد من أن يلامس الظهر بأكمله مسند الكرسى، ويفضل أن يكون بهذا المسند بعض الامتلاء والتقوس للأمام حتى يواجه تحدب المنطقة القطنية، وبهذه الطريقة يمكن أن تقلل احتمالات الإصابة بالأم ومشاكل الظهر.
وينصح بتفادي تلك الجلسة المسترخية المتكاسلة كذلك يجب تفادى الجلسة العربية لوقت طويل ، وتفادي جلوس القرفصاء أو الجلوس مع وضع الرجل على رجل لمدة طويلة وكذلك ثنى الركبتين لمدة طويلة أيضا لأن ذلك يسبب مشاكل وآلاما كثيرة فى الأعصاب ما يؤدي الى التنميل وعدم إحساس بالطرفين السلفيين والفوائد العديدة التى يتيحها استخدام الكراسى الصحية الحديثة والتى قد تقل إذا كانت ساندة الذراع ستمنعك من الجلوس مع وضع رجلك تحت المكتب أو الترابيزة أو ستمنع ارتياح قدميك على أرضية الغرفة فالكرسى المصمم جيدا، برغم صلابته فإنه سيكون مريحا مثل ذلك الكرسي الأكثر نعومة والوثير والذى سيشجعك ويساعدك على الجلوس الجلسة الصحيحة السليمة، مما يريح بالظهر ويفيده، وإذا كانت طبيعة عملك تستلزم كثيرا من الأعمال وأنت جالس على الكرسي مثل القراءة والكتابة والانحناء للأمام على المكتب فإن الطاولة ذات السطح المائل مثل تلك التى يستخدمها المهندس المعماري تعتبر مثالية لهذا الغرض.
وإذا لم تستطع الحصول على واحدة أو إذا لم تتمكن من ذلك فما عليك إلا أن تسند ما تقرأه على بعض الكتب أو بعض الفايلات فتصبح القراءة أكثر راحة ويلجأ البعض إلى عمل خشبة مائلة توضع فوق المكتب، وتوضع فوقها الأوراق وتزود فى أسفلها بحافة بارزة لمنع انزلاق الأوراق على الأرض، وهى بصفة عامة تشبه الدواسة التى توضع القدمين فوقها تحت المكتب
يوضح المختصون ، أن الموظفين يمضون حوالى 40 ساعة أسبوعيا جالسين على مكاتبهم وعلى نفس الكرسي، وعلى نفس المكاتب ذات الحواف التى لم تصمم بالطبع عن طريق الهندسة الطبية لكي تريح من يستخدمها.
ويشيرون إلى ان الموظفين قد لا يلحظون أن ظهر الكرسى لم يزود بمسند مريح .
ويبينون أن كرسى المكتب المريح يحتاج أن يزود بإمكانيات تساعد على راحة من يستخدمه عن طريق تغيير ارتفاعه، وتغيير وضع ساندة الظهر.
وتقول دراسات إن الكرسى الصحي هو الذى يجب أن يكون قصير المقعد حتى لا يسمح للجالس عليه بالانزلاق إلى أسفل، فيكون الظهر غير ملامس للمسند الخاص به وعندئذ يفقد أقواسه الطبيعية فلابد من أن يلامس الظهر بأكمله مسند الكرسى، ويفضل أن يكون بهذا المسند بعض الامتلاء والتقوس للأمام حتى يواجه تحدب المنطقة القطنية، وبهذه الطريقة يمكن أن تقلل احتمالات الإصابة بالأم ومشاكل الظهر.
وينصح بتفادي تلك الجلسة المسترخية المتكاسلة كذلك يجب تفادى الجلسة العربية لوقت طويل ، وتفادي جلوس القرفصاء أو الجلوس مع وضع الرجل على رجل لمدة طويلة وكذلك ثنى الركبتين لمدة طويلة أيضا لأن ذلك يسبب مشاكل وآلاما كثيرة فى الأعصاب ما يؤدي الى التنميل وعدم إحساس بالطرفين السلفيين والفوائد العديدة التى يتيحها استخدام الكراسى الصحية الحديثة والتى قد تقل إذا كانت ساندة الذراع ستمنعك من الجلوس مع وضع رجلك تحت المكتب أو الترابيزة أو ستمنع ارتياح قدميك على أرضية الغرفة فالكرسى المصمم جيدا، برغم صلابته فإنه سيكون مريحا مثل ذلك الكرسي الأكثر نعومة والوثير والذى سيشجعك ويساعدك على الجلوس الجلسة الصحيحة السليمة، مما يريح بالظهر ويفيده، وإذا كانت طبيعة عملك تستلزم كثيرا من الأعمال وأنت جالس على الكرسي مثل القراءة والكتابة والانحناء للأمام على المكتب فإن الطاولة ذات السطح المائل مثل تلك التى يستخدمها المهندس المعماري تعتبر مثالية لهذا الغرض.
وإذا لم تستطع الحصول على واحدة أو إذا لم تتمكن من ذلك فما عليك إلا أن تسند ما تقرأه على بعض الكتب أو بعض الفايلات فتصبح القراءة أكثر راحة ويلجأ البعض إلى عمل خشبة مائلة توضع فوق المكتب، وتوضع فوقها الأوراق وتزود فى أسفلها بحافة بارزة لمنع انزلاق الأوراق على الأرض، وهى بصفة عامة تشبه الدواسة التى توضع القدمين فوقها تحت المكتب
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق