تالا أيوب - مع انشغال العالم بدورة الألعاب الأولمبيّة لعام 2012 التي تجرى في لندن، ووسط متابعة من حوالي مليار انسان حول العالم، برز انه ليست الرياضة فقط من استحوذ على الاهتمام بل كان الجمال والتميُّز على ارتباط بتلك الفعالية المدهشة.
بدأت المولعات بالموضة والمكياج بالتوجّه نحو الألوان والمكياج المستوحى من شعار هذه الألعاب. وأكثر ما لفت هو ظهور موضة طلاء الأظافر الأولمبي، فالدوائر الخمس التي ترمز إلى ألألعاب الأولمبيّة رُسمت على الأظافر في لندن، لتشكّل موضة جميلة ومواكبة للمناسبة العالميّة، وملائمة في الوقت نفسه لمختلف الملابس، بسبب تنوّع الألوان الموجودة فيها، كما أنّ ظلالها تتناسب مع فصل الصيف الحار، وتدخل في سياق ألوانه المشعّة.
ومن التصاميم التي ظهرت خلال الألعاب الأولمبيّة هي موضة رسم علم البلاد على الأظافر، وخصوصاً على أظافر المشاركات في المسابقة، الأمر الذي شكّل سابقة مميّزة لم تشهدها الدورات الأولمبيّة السابقة.
تزيين وطلاء الاظافر جمع الكل ووحّد مختلف الآراء التي اتفقت على هذه الصيحة المميزة والأنثوية، و شهدت هذه الموضة إقبالاً كثيفاً من مختلف الفتيات الغربيات اللواتي تبنّينها منذ اليوم الأول.
شهد مركز الأحياء المائية ،طلاء الأظافر أكثر من أي ملهى ليلي في لندن، وقد عرضت الليتوانية Ruta Meilutyte، والايطالية Stefania Pirozzi والعديد من السباحات الأميركيات، بما في ذلك فرانكلين ميسي وأليسون شميت، وجاءت لمسة طلاء أظافرهم بالألوان والأعلام ،التي كانت علامة فارقة عن السباحات الأخريات التي اختفت معالمهم تحت القبعات والنظارات الواقية .
طلاء الأظافر لمسة جمال و حدد هوية اللاعبة، فهن بطلات وطنيات وهذه الأعلام الصغيرة اللامعة جزء من ذلك.
لكن لا يقتصر طلاء الأظافر على المسبح فقط بل تعدت رياضة الرماية أيضاً فهي رياضة تعطي صورة كلاسيكية لقرب اليد من الخد فاللاعبة البريطانية ايمي اوليفر والاسترالية إليسا بارنارد قد استغلتا ذلك وجملتا أظافرهما وبين ذلك على الكاميرات.
وربما كان أجرأ مانيكير ينتمي الى أظافر فينوس وليامز لاعبة كرة المضرب، والتي تزينت أظافرها الحمراء بنجوم زرقاء وبيضاء عليهم شريط ذهبي اللون.
ومن جهة أخرى صرحت وسائل الاعلام المحلية البرازيلية بأنه ولأول مرة قد أقيم أسبوع الموضة للأظافر (NFW) لإبراز اتجاهات جمال ورونق وسحر الأظافر في ساو باولو البرازيلية وقد شاركت به ثلاثين من الماركات المشهورة .
بدأت المولعات بالموضة والمكياج بالتوجّه نحو الألوان والمكياج المستوحى من شعار هذه الألعاب. وأكثر ما لفت هو ظهور موضة طلاء الأظافر الأولمبي، فالدوائر الخمس التي ترمز إلى ألألعاب الأولمبيّة رُسمت على الأظافر في لندن، لتشكّل موضة جميلة ومواكبة للمناسبة العالميّة، وملائمة في الوقت نفسه لمختلف الملابس، بسبب تنوّع الألوان الموجودة فيها، كما أنّ ظلالها تتناسب مع فصل الصيف الحار، وتدخل في سياق ألوانه المشعّة.
ومن التصاميم التي ظهرت خلال الألعاب الأولمبيّة هي موضة رسم علم البلاد على الأظافر، وخصوصاً على أظافر المشاركات في المسابقة، الأمر الذي شكّل سابقة مميّزة لم تشهدها الدورات الأولمبيّة السابقة.
تزيين وطلاء الاظافر جمع الكل ووحّد مختلف الآراء التي اتفقت على هذه الصيحة المميزة والأنثوية، و شهدت هذه الموضة إقبالاً كثيفاً من مختلف الفتيات الغربيات اللواتي تبنّينها منذ اليوم الأول.
شهد مركز الأحياء المائية ،طلاء الأظافر أكثر من أي ملهى ليلي في لندن، وقد عرضت الليتوانية Ruta Meilutyte، والايطالية Stefania Pirozzi والعديد من السباحات الأميركيات، بما في ذلك فرانكلين ميسي وأليسون شميت، وجاءت لمسة طلاء أظافرهم بالألوان والأعلام ،التي كانت علامة فارقة عن السباحات الأخريات التي اختفت معالمهم تحت القبعات والنظارات الواقية .
طلاء الأظافر لمسة جمال و حدد هوية اللاعبة، فهن بطلات وطنيات وهذه الأعلام الصغيرة اللامعة جزء من ذلك.
لكن لا يقتصر طلاء الأظافر على المسبح فقط بل تعدت رياضة الرماية أيضاً فهي رياضة تعطي صورة كلاسيكية لقرب اليد من الخد فاللاعبة البريطانية ايمي اوليفر والاسترالية إليسا بارنارد قد استغلتا ذلك وجملتا أظافرهما وبين ذلك على الكاميرات.
وربما كان أجرأ مانيكير ينتمي الى أظافر فينوس وليامز لاعبة كرة المضرب، والتي تزينت أظافرها الحمراء بنجوم زرقاء وبيضاء عليهم شريط ذهبي اللون.
ومن جهة أخرى صرحت وسائل الاعلام المحلية البرازيلية بأنه ولأول مرة قد أقيم أسبوع الموضة للأظافر (NFW) لإبراز اتجاهات جمال ورونق وسحر الأظافر في ساو باولو البرازيلية وقد شاركت به ثلاثين من الماركات المشهورة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق