عادت مركبة فضاء تابعة للقوات الجوية الأمريكية إلى الأرض السبت الماضي بعد مهمة سرية استغرقت 469 يوما في الفضاء، وهبطت في قاعدة فاندنبرج في كاليفورنيا.
وأجرت مركبة الاختبارات المدارية (إكس - 37 بي)، وهي مركبة الفضاء غير المأهولة الثانية القابلة لإعادة الاستخدام، اختبارات في المدار خلال مهمتها، بحسب ما ذكره سلاح الفضاء 30 التابع للقوات الجوية في بيان صحفي.
وكانت رحلة تجريبية لمركبة آخرى (إكس 37 بي) قد تمت في وقت سابق واستغرقت سبعة أشهر في 2010، في مهمة هدفت إلى اختبار صلاحية الطائرات بدون طيار للوصول إلى الفضاء.
وأدت الطبيعة السرية للمشروع إلى إثارة تكهنات حول دوره في الجيش ، حيث قال البعض إن هذا المشروع يستخدم في التجسس على الاتصالات أو نشر أقمار صناعية صغيرة. واتهمت روسيا الولايات المتحدة بأنها تستكشف إمكانية تسليح الفضاء، وهو ما نفته القوات الجوية الأمريكية بشدة.
وانطلقت الرحلة الحالية في آذار/مارس 2011 على متن صاروخ «أتلاس في».
وتخطط القوات الجوية لإطلاق آخر قبل نهاية العام للمركبة الأولى (إكس 37 بي) التي انطلقت في رحلة في 2010.
(د ب أ)
وأجرت مركبة الاختبارات المدارية (إكس - 37 بي)، وهي مركبة الفضاء غير المأهولة الثانية القابلة لإعادة الاستخدام، اختبارات في المدار خلال مهمتها، بحسب ما ذكره سلاح الفضاء 30 التابع للقوات الجوية في بيان صحفي.
وكانت رحلة تجريبية لمركبة آخرى (إكس 37 بي) قد تمت في وقت سابق واستغرقت سبعة أشهر في 2010، في مهمة هدفت إلى اختبار صلاحية الطائرات بدون طيار للوصول إلى الفضاء.
وأدت الطبيعة السرية للمشروع إلى إثارة تكهنات حول دوره في الجيش ، حيث قال البعض إن هذا المشروع يستخدم في التجسس على الاتصالات أو نشر أقمار صناعية صغيرة. واتهمت روسيا الولايات المتحدة بأنها تستكشف إمكانية تسليح الفضاء، وهو ما نفته القوات الجوية الأمريكية بشدة.
وانطلقت الرحلة الحالية في آذار/مارس 2011 على متن صاروخ «أتلاس في».
وتخطط القوات الجوية لإطلاق آخر قبل نهاية العام للمركبة الأولى (إكس 37 بي) التي انطلقت في رحلة في 2010.
(د ب أ)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق