يشجع ماريو بارجاس يوسا الحاصل على جائزة نوبل في الادب المجتمع على التمسك بالقيم الأخلاقية في أحدث رواياته ، « البطل الحكيم « ، التي نشرت في اسبانيا وامريكا اللاتينية .
ونشرت دار الفاجوارا الاسبانية الرواية التي تدور أحداثها في مدينة بيورا البيروفية الساحلية حيث قضى المؤلف وهو بيروفي اسباني جزءا من طفولته .
وتدور الرواية عن شخصيتين يحاولان رفع المبادئ الأخلاقية في بيئة عدائية . يرفض رجل الأعمال فيليسيتو ياناج دفع أموال لمجرمين يحاولون ابتزازه .
ويقرر المستثمر إسماعيل كاريرا الانتقام من ابنائه الذين يحاولون قتله ليرثوا ممتلكاته .
وقال المؤلف /77 عاما/ عند طرح الرواية في مدريد :» نعيش في عالم يؤدي فيه الطموح عادة إلى انهيار المبادئ والقيم «. ووصف الفساد بانه « سرطان حقيقي للتنمية « حيث يؤثر على كل من العالم النامي والصناعي .
وقال يوسا إن روايته تشيد بـ» الأبطال المجهولين « الذين يكونون بمثابة « حماة الأخلاق « في المجتمع .
وأضاف المؤلف أن الرواية تضم أيضا « الكثير من الأدلة على ان الحياة تستحق أن نحياها «. ونشرت رواية يوسا السابقة « حلم شعب السلت « في عام 2010 ، وهو العام الذي فاز به بجائزة نوبل للأدب . (د ب أ)
ونشرت دار الفاجوارا الاسبانية الرواية التي تدور أحداثها في مدينة بيورا البيروفية الساحلية حيث قضى المؤلف وهو بيروفي اسباني جزءا من طفولته .
وتدور الرواية عن شخصيتين يحاولان رفع المبادئ الأخلاقية في بيئة عدائية . يرفض رجل الأعمال فيليسيتو ياناج دفع أموال لمجرمين يحاولون ابتزازه .
ويقرر المستثمر إسماعيل كاريرا الانتقام من ابنائه الذين يحاولون قتله ليرثوا ممتلكاته .
وقال المؤلف /77 عاما/ عند طرح الرواية في مدريد :» نعيش في عالم يؤدي فيه الطموح عادة إلى انهيار المبادئ والقيم «. ووصف الفساد بانه « سرطان حقيقي للتنمية « حيث يؤثر على كل من العالم النامي والصناعي .
وقال يوسا إن روايته تشيد بـ» الأبطال المجهولين « الذين يكونون بمثابة « حماة الأخلاق « في المجتمع .
وأضاف المؤلف أن الرواية تضم أيضا « الكثير من الأدلة على ان الحياة تستحق أن نحياها «. ونشرت رواية يوسا السابقة « حلم شعب السلت « في عام 2010 ، وهو العام الذي فاز به بجائزة نوبل للأدب . (د ب أ)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق