في استطلاع للرأي أجراه معهد «أوبينيون واي تيسو» الفرنسي تبين أن 31 في المئة من الرجال والشباب ، يفضلون ركوب الدراجة أو لعب رياضة التنس، للتخلص من هذه ضغوط الحياة الكثيرة وعبأ العمل المرهق.
وتضعف قدرة النساء على تحمل مصاعب الحياة، اذ خلص الاستطلاع ان 58 في المئة من النساء العاملات يلجأن إلى قضم قطع من الشيكولا أو أكياس الشيبسي أو الجيلتين، اعتقادًا منهن بأن هذه السعرات الحرارية تساعدهن على مواجهة ضغوط العمل. وكشفت دراسة أميركية حديثة أن ضغوط العمل والشعور بالإحباط يمكن أن يتسببا في انكماش المخ وذلك بكبح تكوين وصلات عصبية جديدة.
وأفاد الباحث رونالد دومان الأستاذ بجامعة اميركية، بأن «مخ الشخص الذي يعاني الاكتئاب يكون لديه تحول جيني زائد فيما يعرف بـجاتا 1 والذي عندما يغلق فانه يوقف تواصل الجينات».
والسبب الرئيسي لهذا التحول الجيني الزائد هو الضغوط التي يعانيها الشخص من فترات العمل الطويلة.
وأوضح دومان أنه «عندما يواجه جسم الإنسان موقفاً عصبيا ومستفز فانه يفرز هرمونات الضغوط، والتي تحث على المزيد من التحورات الجينية، ما يؤدي لفقدان الاتصالات داخل المخ».
واظهرت دراسة واسعة نشرت نتائجها في السابق ان الاشخاص المعرضين لضغوط كبيرة في عملهم يزيد احتمال اصابتهم بذبحة قلبية بنسبة 23 في المئة عن اولئك الذين لا يعانون من الضغط
وتضعف قدرة النساء على تحمل مصاعب الحياة، اذ خلص الاستطلاع ان 58 في المئة من النساء العاملات يلجأن إلى قضم قطع من الشيكولا أو أكياس الشيبسي أو الجيلتين، اعتقادًا منهن بأن هذه السعرات الحرارية تساعدهن على مواجهة ضغوط العمل. وكشفت دراسة أميركية حديثة أن ضغوط العمل والشعور بالإحباط يمكن أن يتسببا في انكماش المخ وذلك بكبح تكوين وصلات عصبية جديدة.
وأفاد الباحث رونالد دومان الأستاذ بجامعة اميركية، بأن «مخ الشخص الذي يعاني الاكتئاب يكون لديه تحول جيني زائد فيما يعرف بـجاتا 1 والذي عندما يغلق فانه يوقف تواصل الجينات».
والسبب الرئيسي لهذا التحول الجيني الزائد هو الضغوط التي يعانيها الشخص من فترات العمل الطويلة.
وأوضح دومان أنه «عندما يواجه جسم الإنسان موقفاً عصبيا ومستفز فانه يفرز هرمونات الضغوط، والتي تحث على المزيد من التحورات الجينية، ما يؤدي لفقدان الاتصالات داخل المخ».
واظهرت دراسة واسعة نشرت نتائجها في السابق ان الاشخاص المعرضين لضغوط كبيرة في عملهم يزيد احتمال اصابتهم بذبحة قلبية بنسبة 23 في المئة عن اولئك الذين لا يعانون من الضغط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق