الأحد، 17 نوفمبر 2013

كائن ولد عام سقوط غرناطة وقتله العلماء منذ 7 سنوات


ظنوه عاش 4 قرون ثم اكتشفوا أنه ولد في 1499 وبخطأ منهم مات وخسروه

عمون - مر على هذه الأرض كائن عاش فيها أكثر من 5 قرون، وكان يمكن أن يمتد به العمر أكثر، لولا خطأ ارتكبه بحقه علماء بريطانيون عام عثروا عليه قبل 7 سنوات، وكان الخطأ قاتلا، فبسببه مات الأقدم عمرا بين الكائنات، وضاعت فرصة نادرة للتعرف إلى أسراره، ثم طرأ جديد أعلن عنه مرتكبو الخطأ قبل أسبوعين لجمعية Nordic Science فنشرت تفاصيله بنشرتها العلمية الأربعاء الماضي، ومنها تناولته وسائل الإعلام.

الكائن هو حيوان رخوي كان داخل قوقعة صدف محارية عثر عليها فريق من علماء البيولوجيا تابع لجامعة "بانغور" البريطانية في أواخر 2006 قرب سواحل ايسلندا، حين كانوا يجرون دراسات عن التغيرات المناخية في المنطقة طوال قرون مضت، فوضعوا القوقعة برسم الدرس في المختبر، وفيها الرخوي النابض بالحياة.

ولأنهم أرادوا التعرف إلى عمره، فقد فتحوا غطائي القوقعة الصدفية لمعرفة عدد ما فيهما من خطوط دائرية، كل منها يدل عادة على سنة عاشها، أي كما يتم حسبان عمر الأشجار من عدد ما في جذعها من دوائر تماما، وبفتحهما مات الرخوي، فلم يهتم الدارسون لموته لأن القوقعة لهم كانت الأهم، إلا حين اكتشفوا بأن عدد الخطوط من الداخل كان 405 خطوط تماما، أي أنه عاش أكثر من 4 قرون، لذلك سموه "مينغ" وراحوا يدرسونه ميتا ومعه القوقعة أيضا.

وسبب اختيارهم لاسم "مينغ" طبقا لما بحثت "العربية.نت" في أرشيفات متوافرة "أون لاين" وغيره، هو أن الاسم كان لسلالة أباطرة اشتهرت بطول حكمها للصين الذي امتد منذ 1368 أكثر من 3 قرون، وسريعا دخل "مينغ" في كتاب "غينيس" للأرقام القياسية كأقدم ما طال به العمر بين الكائنات، ولا يزال فيه إلى الآن.

وخلال دراسة علماء "بانغور" للقوقعة اتضح بأنها من نوع "أركتيكا ايسلانديكا" الشهيرة باحتوائها على رخويات مديدة العمر عادة، فأعمار بعضها تصل إلى 200 وأحيانا 250 سنة، ثم اكتشفوا قبل شهر فقط ما ضاعف الندم عليهم، هو ارتكابهم لخطأ آخر حين حسبان عدد الخطوط من الداخل، لكثرة تزاحمها، وفق ما يبدو من صورة "تنشرها "العربية.نت" لداخل القوقعة، وهي من نشرة "نورديك ساينس" العلمية.

تأكدوا بعد عملية عد دقيقة جدا أن في داخل الغطائين 507 حلقات سنوية، تدل بأن "مينغ" عاش 507 أعوام، وبأنه ولد في عام مرت معه 7 سنوات على اكتشاف كريستوفر كولومبوس للقارة الأميركية، وهو عام 1499 الذي خيّرت فيه ملكة إسبانيا المسلمين في غرناطة بين الارتداد عن دينهم أو مغادرة المدينة مرغمين، فغادرها معظمهم، وسقطت "آخر قلاع" المسلمين في الأندلس مع تبرعم الحياة في "مينغ" الرخوي.

سلحفاة حديقة الحيوان بالقاهرة
وقبل "مينغ" احتل "غيلم" المعروف بأنه ذكر السلحفاة قائمة الأكثر تقدما بالعمر على الأرض التي عاش فيها 255 سنة، وكان اسمه Adwaita الذي نفق ومات في 2006 بحديقة الحيوان في كالكوتا بالهند. ثم تفوقت عليه سلحفاة فاقته بالعمر المديد، فقد عاشت 270 سنة وفارقت الحياة في أبريل/نيسان الماضي بحديقة الحيوان في القاهرة.

يزعمون أن تلك السلحفاة "كانت للملك فاروق الذي أهداها لحديقة الحيوان بعد أن عاشت في القصر الملكي أكثر من 150 سنة، وعاصرت 8 ملوك مروا على مصر". لكن "العربية.نت" قرأت ما هو أكثر واقعية في صحف مصرية قديمة.

ورد عنها "أن الخواجة باتي بيرن، الذي كان أشهر تجار الحيوانات ذلك الوقت، باعها في 1902 لحديقة الحيوان مقابل 30 جنيها" وأن علي نجاتي، كبير أطباء "بيت الزواحف" بحديقة حيوان الجيزة، ذكر بأنها لم تكن للملك فاروق، وعاشت طوال 288 سنة ونفقت في 1990 معتلة بالعجز ومرض الشيخوخة.
(العربية نت) - See more at: http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleno=173307#sthash.2EzxjRLd.dpuf

طريقة علمية جديدة تكشف "عذرية الرجال"


عمون - اكتشفت معالجة فيتنامية فام ثى هونغ، طريقة جديدة، هى الأولى من نوعها، لكشف عذرية الرجل أو ما أطلقت عليه غشاء البكارة الذكوري.

وبعد تجارب للكشف على ثلاثة شباب اتهموا باغتصاب فتاة، توصلت المعالجة الفيتنامية إلى وسيلة لكشف العذرية لهم، وتتمثل فى "نقطة حمراء على أُذن الشاب البالغ وتختفى هذه النقطة بعد أول اتصال جنسى كامل مع المرأة".

وأشارت المعالجة الفيتنامية، إلى أن النقطة الموجودة لدى الشباب "البكر"، لا تتأثر بممارسة العادة السريّة؛ لكنها تختفى تماماً مع أول ممارسة للجنس بشكل كامل.

وكالات


الاثنين، 11 نوفمبر 2013

اليسا أحب إبراز انوثتي (صور)

اليسا أحب إبراز انوثتي (صور)

















عمون الفني - اعترفت الفنانة اللبنانية إليسا أن الرجل الجميل يلفت انتباهها كمرحلة أولى، وعند التعامل معه بعد ذلك إما يزيد أسلوبه من جماله أو يقل منه.

وقالت إليسا إنها لا تهتم بالمنافسة بين غيرها من النجمات بقدر ما تهتم بأن تنجح، مشيرة إلى أنها تحب أن تبرز أنوثتها كونها امرأة في المقام الأول، وكذلك لأنها فنانة محبوبة من الجماهير وتعتبر مثلهم الأعلى.
وعن الجرأة في كليباتها قالت إليسا إنها لا تحجم أعمالها ومع كل شيء يضيف لها، ومع الجرأة بطرح صورة معينة ضمن حدود الأدب والأخلاق، فهي مدركة أن بالفن كل شيء مسموح من دون تخطي الحدود الحمراء.
وأشارت الفنانة اللبنانية أن حياتها تغيرت منذ دخولها الوسط وقالت: « الفن علمني من خلال الخبرة كيف أتعامل مع الناس والصحافة وأن أتعلم الخبثنة مع العالم، فالفن يطلب الكثير من المجاملات والجرأة والصراحة وليس بهدف الأذية إنما بإعطاء موقف معين بثقة من دون خوف»















Tahsheesh.blogspot.com