الواقع الحالي عالميا وعربيا, يثبت أن جيل الشباب يعاني من أزمات كثيرة ,ولعل اهمها عدم توفر فرص العمل المناسبة, بالرغم من حصول الآلاف منهم على شهادات جامعية ومؤهلات تسمح لهم بالمشاركة في عملية بناء المجتمع و تحديثه.
وتحذر ابحاث ودراسات نفسية من إن بلوغ الشباب سنا معينا وهم متعطلين عن العمل، يصل بهم إلى مرحلة الشعور بالإحباط وما يرافق ذلك من الاتكال والانصياع والقضاء على روح الإبداع وفقدان العديد من المعلومات وتظهر حالات اللامبالاة.
وتقدم الدراسات نصائح لتنمية الحماس وعلاج اللامبالاة، حيث أثبتت الأبحاث أن العقبة أمام تقدم المجتمعات ليس فقدان الموهبة ولكن اللامبالاة والسلبية، فهما السببان الأساسيان فى تأخر المجتمع، فكثير من الأشخاص يعانون من اللامبالاة ولا يهتمون كثيرا بحياتهم العملية أو وظائفهم.
ولتنمية شعور الحماس هناك بعض النصائح أهمها: الإيمان بقدراتك , فلو قللت من قدراتك، فلن تنجح فى أي شيء حتى لو كان بسيطا، لأن النجاح والجدارة والرغبة فى الإنجاز ينبع من داخل الشخص نفسه وإيمانه بقدراته، فيصدر أمرا من العقل إلى كل خلايا الجسم حتى تعمل بكفاءة فيصل الشخص إلى النجاح .
وركز على مميزاتك لان أكبر خطأ هو أن تنظر لنفسك على أنك شيء ليس له أهمية، والحقيقة أنك مميز فى أشياء كثيرة ليست موضع اهتمامك.
وتأكد من أن ما تؤديه لن يستطيع شخص آخر إنجازه لأنك مؤهل له ذهنيا وجسديا أكثر من غيرك، وأن كل إنسان له جوانبه الإيجابية،
وقرر ان تبتعد عن التكاسل لان الكسل هو العدو الأول للحماس، فهو يقتل المبادرة وإذا شعرت بالكسل شجع نفسك بكلمات إيجابية تحفز حماسك وتبعدك عن الكسل.
وتنصح ابحاث علم النفس بعدم الوقوف طويلا أمام المشاعر السلبية, فكثيرا ما نشعر بساعات من الخيبة وفقدان الحماس مما يؤثر على الأداء فى العمل، فالفرد الذى يكسب المعركة ليس الفرد الذى لا يخسر أبدا أي معركة، ولكنه الشخص الذى لا يفقد حماسه أثناء تنفيذ مهامه وتحقيق أهدافه
ومن اهم النصائح ان تنشر حماسك على الآخرين,فالحماس كما الامراض المعدية ينتقل بسهولة، فالناس يتبعون المتحمس لتنفيذ الأفكار.
وإن أفضل وسيلة لزرع الحماس داخلك هى أن تتصرف بحماس حتى مع أصغر المهمات,وانظر داخلك وابحث عن الإمكانات التى تساعدك والإمكانات دائما موجودة وعندما سيشتعل حماسك للخروج من الأزمة.
والاهم ان تبتعد عن الأشخاص المتشائمين, الذين يركزون دائما على المشاكل ولا يبحثون عن الحلول,فاقترب من الذين يحثونك على الاجتهاد والتفاؤل وينظرون للنصف الممتليء من الكأس فهم قادرون على اشعال الحماس في داخلك.
وتحذر ابحاث ودراسات نفسية من إن بلوغ الشباب سنا معينا وهم متعطلين عن العمل، يصل بهم إلى مرحلة الشعور بالإحباط وما يرافق ذلك من الاتكال والانصياع والقضاء على روح الإبداع وفقدان العديد من المعلومات وتظهر حالات اللامبالاة.
وتقدم الدراسات نصائح لتنمية الحماس وعلاج اللامبالاة، حيث أثبتت الأبحاث أن العقبة أمام تقدم المجتمعات ليس فقدان الموهبة ولكن اللامبالاة والسلبية، فهما السببان الأساسيان فى تأخر المجتمع، فكثير من الأشخاص يعانون من اللامبالاة ولا يهتمون كثيرا بحياتهم العملية أو وظائفهم.
ولتنمية شعور الحماس هناك بعض النصائح أهمها: الإيمان بقدراتك , فلو قللت من قدراتك، فلن تنجح فى أي شيء حتى لو كان بسيطا، لأن النجاح والجدارة والرغبة فى الإنجاز ينبع من داخل الشخص نفسه وإيمانه بقدراته، فيصدر أمرا من العقل إلى كل خلايا الجسم حتى تعمل بكفاءة فيصل الشخص إلى النجاح .
وركز على مميزاتك لان أكبر خطأ هو أن تنظر لنفسك على أنك شيء ليس له أهمية، والحقيقة أنك مميز فى أشياء كثيرة ليست موضع اهتمامك.
وتأكد من أن ما تؤديه لن يستطيع شخص آخر إنجازه لأنك مؤهل له ذهنيا وجسديا أكثر من غيرك، وأن كل إنسان له جوانبه الإيجابية،
وقرر ان تبتعد عن التكاسل لان الكسل هو العدو الأول للحماس، فهو يقتل المبادرة وإذا شعرت بالكسل شجع نفسك بكلمات إيجابية تحفز حماسك وتبعدك عن الكسل.
وتنصح ابحاث علم النفس بعدم الوقوف طويلا أمام المشاعر السلبية, فكثيرا ما نشعر بساعات من الخيبة وفقدان الحماس مما يؤثر على الأداء فى العمل، فالفرد الذى يكسب المعركة ليس الفرد الذى لا يخسر أبدا أي معركة، ولكنه الشخص الذى لا يفقد حماسه أثناء تنفيذ مهامه وتحقيق أهدافه
ومن اهم النصائح ان تنشر حماسك على الآخرين,فالحماس كما الامراض المعدية ينتقل بسهولة، فالناس يتبعون المتحمس لتنفيذ الأفكار.
وإن أفضل وسيلة لزرع الحماس داخلك هى أن تتصرف بحماس حتى مع أصغر المهمات,وانظر داخلك وابحث عن الإمكانات التى تساعدك والإمكانات دائما موجودة وعندما سيشتعل حماسك للخروج من الأزمة.
والاهم ان تبتعد عن الأشخاص المتشائمين, الذين يركزون دائما على المشاكل ولا يبحثون عن الحلول,فاقترب من الذين يحثونك على الاجتهاد والتفاؤل وينظرون للنصف الممتليء من الكأس فهم قادرون على اشعال الحماس في داخلك.
المشاركات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق